alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

هل تعلمون فوائد الفلفل؟

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • هل تعلمون فوائد الفلفل؟

    تحتوي الفليفلة على فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم. إذا أنها تنظم ضغط الدم وتقوي نبضات القلب، وتخفض الكوليسترول وتنظف جهاز الدورة الدموية وتعالج القرحة، وتوقف النزف، وتسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، وتخفف من الاحتقان، وتساعد على الهضم، كما أنها تخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشار الأوبئة.

    وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا.

    وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.

    وفي الصين تستخدم الفليفلة الحارة كفاتح للشهية ولتعزيز إفرازات اللعاب التي تساعد على الهضم. وأما في جهاز الدورة الدموية فإنها الفليفلة تساعد الشرايين والأوردة والأوعية الشعرية على استعادة مرونتها عن طريق تغذية الخلايا.

    وجرت الملاحظة قدرة الفليفلة على تخفيض الكوليسترول للمرة الأولى أثناء تجربة روتينية في معهد أبحاث تقنيات الغذاء المركزي، في ميسوري، عندما أضاف العلماء الفليفلة إلى أغذية تحوي كمية كبيرة من الكولسترول جرى إطعامها للحيوانات، ولاحظ العلماء أن الكوليسترول لم يرتفع كما كان متوقعاً، بل على العكس عمل الجسم على طرحه أو قامت الفليفلة بمنع الجسم من امتصاص الكوليسترول، وأظهرت دراسات أخرى أن الأغذية لعبت دورا مكملا في قدرة الفليفلة على مساعدة الجسم في التخلص من الكوليسترول الزائد. وفي الواقع فإن الفليفلة لم تكن قادرة على التأثير على امتصاص الجسم للكوليسترول عندما احتوى الغذاء على كمية بسيطة من البروتين. وأما عندما كانت كمية البروتين الموجود في الغذاء كافية فقد تمكنت الفليفلة من منع الجسم من امتصاص الكوليسترول بشكل كبير.

    وبالإضافة إلى منع تشكيل الكوليسترول، فإن الفليفلة تعمل على تمييع الدم ومنع حدوث الجلطات، كما أنها تنشط الجهاز الذي يحل الألياف، بالتالي فإنها تعمل على منع تشكل الجلطات وتحلل المتشكل منها، وذلك طبقا للدراسة التي أجريت في مستشفى سيربداج في تايلند، ويشير العلماء إلى أن نشاط الجهاز الذي يحلل الألياف يستمر لمدة 30 دقيقة بعد تناول الفليفلة, ويساعد تناول كمية من الفليفلة يومياً على بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول، ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من أمراض تجلط الدم بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة في وجباتهم اليومية.

    وتساعد الفيلفة على تنشيط حركة الدم أكثر من أي نبات آخر.. ولذلك فقد وصفت بأنها أحد أفضل النباتات الملائمة للأزمات، وكونها ترفع من كفاءة عمل جهاز الدورة الدموية فإن الفليفلة الحمراء تعزز طاقة الجسم وتخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان، وكشفت التجارب التي أجريت في جامعة دوسلدروف عن أن الفليفلة تزيد من قدرة المريض على التركيز.

    وتبين أن آثارها المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.

    وتحتوي الفليفلة على العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية بما في ذلك فيتامين سي والأملاح المعدنية كما أنها تتضمن كميات كبيرة من فيتامين (أ) الذي يساعد على الشفاء من القرحة المعدية، وكلما اشتد احمرار الفليفلة زادت كمية فيتامين (أ) فيها.

    وأحد أنواع الفليفلة ويدعى بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى وبما أن الفليفلة تحتوي على كمية كبيرة من الأملاح المعدنية كالكبريت والحديد والكالسيوم والمغنزيوم إضافة إلى الفوسفور فإنها تعتبر علاجاً ناجعاً ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس, ومن الميزات الفريدة لها قدرتها على العمل كمنشط/ إذا أنها تعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب الأخرى عن طريق ضمان التوزيع السريع والكامل للعناصر الفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم، كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.

    وبما أن كمية قليلة من الفليفلة يمكن أن تزيد من فعالية معظم الأعشاب الأخرى، فقد تم استخدامها في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافتها للثوم، مثلاُ، فإنها تزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنها تقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين.

    ومن المعروف أن الثوم والفليفلة معا يعملان على تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن. وتستخدم الفليفلة لتخفيف الآلام ولعلاج المشكلات التنفسية وأمراض النساء وعلاج أمراض القلب إضافة إلى علاج الغدة الدرقية. وعند إضافة القليل من الخل إلى الفليفلة فإنها تصبح مفيدة لتنظيف قصبات الإنسان.






    منقووووووووول


  • #2
    وأزيدك من الشعر بيت

    ذكر آبائنا وأجدادنا قديما بأنه

    يزيد من قوة الجسم وقوة عدد الحيوانات المنوية لدى الرجل
    كما أنه يزيد من الجنس

    والله أعلم

    شكرا أخي عااااااااااصم على هذا الموضوع


    بس ليه شايفنا هنود والا بنقاليين نموت على الفلفل

    ههههههههههههههههههههههاي

    تحيااااتي
    0


    يازين كان الغرام غرور جفـاك ياصاحبي كافي
    الحـــب خفقــــة هـــدب واحساس العتب دافي


    0

    التعليق


    • #3
      أجل والله البكس وأبو هنود معينين خير ،،، كل أكلهم فلفل

      التعليق


      • #4


        اخي عاصم

        التعليق


        • #5
          موضوع رائع تشكر عليه

          التعليق


          • #6
            الأخوة الأعزاء:

            علي الجحفلي
            فتى الغربية
            ورد الجوري
            متعاطف

            شكراً لكم

            التعليق


            • #7
              أجل خطيـــــــــــــــــــــر الفلفل والله ماهوبسيط

              التعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو جعفر مشاهدة مشاركة
                أجل خطيـــــــــــــــــــــر الفلفل والله ماهوبسيط
                صدقت يا أبا جعفر .

                التعليق


                • #9
                  الفلفل الحااااااااااار





                  بســـم الله الرحمن الرحيــم
                  الســلام عليكم و رحمة الله و بركاتــه









                  يعد الفلفل الحار صيدلية دوائية واسعة ، فهو من ناحية يستخدم كفاتح للشهية
                  ويساعد علي الهضم ، ويمكن الشرايين والاوردة الدموية من استعادة مرونتها
                  ومن ناحية اخرى يحتوي علي فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي علي جهازي الدورة الدموية والهضم
                  وتنظيم ضغط الدم وتقوية نبضات القلب، وتخفيض الكوليسترول وتنظيف جهاز الدورة الدموية
                  ومعالجة القرحة، وتوقف النزف، ويسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، ويخفف من الاحتقان
                  كما أنه يخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشارالأوبئة.

                  تعمل الفليفلة علي تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياهــ
                  كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج
                  ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة،فضلاعن أنها مضادة للبكتيريا

                  ويشير العلماء إلي أن نشاط الجهاز الذي يحلل الألياف يستمر لمدة 30 دقيقة بعد تناول الفليفلة
                  ويساعد تناول كمية من الفليفلة يوميا علي بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول
                  ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من أمراض تجلط الدم
                  بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة في وجباتهم اليومية.

                  وتعزز الفليفلة الحمراء طاقة الجسم وتخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان
                  وكشفت التجارب بان الفليفلة تزيد من قدرة المريض علي التركيز، وتبين
                  أن آثارها المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.

                  تحتوي الفليفلة علي العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية
                  بمافي ذلك فيتامين 'سي' والأملاح المعدنية كما أنها تتضمن كميات كبيرة
                  من فيتامين 'أ' الذي يساعد علي الشفاء من القرحة المعدية
                  وكلما اشتد احمرار الفليفلة زادت كمية فيتامين 'أ' فيها، وأحد أنواع الفليفلة
                  ويدعي بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى..

                  وتعتبر الفليفلة علاجا ناجحا ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس
                  ومن الميزات الفريدة لها قدرتها علي العمل كمنشط، إذا أنها تعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب
                  الأخري عن طريق ضمان التوزيع السريع والكامل للعناصرالفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم
                  كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.

                  تستخدم الفليفلة في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافتها للثوم، مثلا
                  فإنها تزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنها تقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين
                  ومن المعروف أن الثوم والفليفلة معا يعملان علي تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن.
                  وللشطة مفعول مضاد للبكتيريا مما يجعلهما تساعد علي الشفاء من الإسهال الناتج
                  عن عدوى الأمعاء كأغلب حالات الإسهال الصيفي

                  وقد ثبت أن مادة الكابسيسين لها مفعول مقاوم للصداع والذي يتميز بحدوث
                  نوبات من الألم الشديد بأحد جانبي الرأس فمن خلال إحدى الدراسات قام المرضي
                  بدهان أحد مستحضرات هذه المادة داخل تجويف فتحتي الأنف وعلي الأنف من الخارج
                  وبعدمرور خمسة أيام من الانتظام علي هذا العلاج، استجاب أغلبهم للعلاج وزال عنهم الصداع

                  التعليق

                  KJA_adsense_ad6

                  Collapse
                  جاري التنفيذ...
                  X