خطورة نوم الطفل مع المدخنين

[الأحرف المسافرة]

خطورة نوم الطفل مع المدخنين

أشارت دراسة جديدة إلى أن المدخنين الذين ينامون بالقرب من أطفالهم

يعرضونهم إلى خطر الموت في السرير.

وقد كشفت مؤسسة دراسة موت الأطفال الرضع أن ثلث ال428 شخصاً الذين استجوبوا ناموا بالقرب من أطفالهم.

وتقول المؤسسة إن المكان الأكثر أمانا لأي رضيع للنوم هو في مهد في غرفة الوالدين.

وينطبق ذلك بشكل خاص على الأطفال الذين لم يبلغوا بعد الستة أشهر.

ـ وقد كشفت الدراسة أن 95 بالمائة من الأهالي كانوا على علم

بأن من الخطر على الطفل أن ينام في السرير إذا كان أحد الوالدين يدخن فيه،

فيما اعتقد 22 بالمئة أنه ليس من الخطر أن يتشارك الطفل

بالسرير في حال كان الأهل من المدخنين ولكن خارج السرير.

في الواقع لا فرق بين الإثنين، فإذا كان المدخن يشترك بالسرير مع الطفل

فإن ذلك يرفع خطر الموت حتى في حالة عدم التدخين داخل السرير،

ذلك لأن أطفال المدخنين غالبا ما يكونون أصغر من غيرهم ويعانون من أضرار في نظام التنفس،

مما يزيد من الخطر الصغير المرتبط بمشاركة السرير.

ـ ويعتبر الخطر متدنيا جدا بالنسبة للأطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة.

ودمتم بصحة وبخير..

منقول

[عاصم سحاري]

موضوع مهم
شكراً يا الأحرف المسافرة .

[جبران سحاري]

الأحرف المسافرة: هذا الموضوع يبعث على الشجون فجزيتِ خيراً .
المدخن ذهب حياؤه وتبلد إحساسه، قلتُ واصفاً له ذات مرة في مقامة لعلها نشرت هنا:
"وإن ابتُلي بـ(التدخين)، فتراه يُهانُ ويُهين، ولا يكاد يُبين، فيؤذي في عمله الموظفين والمراجعين، وفي طريقه الركاب والمرافقين، وفي سفره المغادرين والقادمين، وفي نسكه الحجاج والمعتمرين، وفي أماكن الانتظار يؤذي القراء والمصلين، وفي المستشفى يؤذي المرضى والمشرفين، وفي كل مكان يشتكي منه جمعٌ من المسلمين، وحتى في (المصاعد) يؤذي كل صاعد، وهو يقرأ في اللائحات: (ممنوعٌ التدخين) فهذا كبر عليه أربعاً لوفاةِ ضميره، وضياع أخلاقه وسوء مصيره، أين تعامل المسلمين الراقي؟ أم أنه يسقط عنه في (المصاعد) و(المراقي) وفي الأسواق والسواقي ! لقد خلد الدمع في المآقي، وما له من راق ! ..." .
شكراً مجدداً .

[عاصم سحاري]

الأحرف المسافرة: هذا الموضوع يبعث على الشجون فجزيتِ خيراً .
المدخن ذهب حياؤه وتبلد إحساسه، قلتُ واصفاً له ذات مرة في مقامة لعلها نشرت هنا:
"وإن ابتُلي بـ(التدخين)، فتراه يُهانُ ويُهين، ولا يكاد يُبين، فيؤذي في عمله الموظفين والمراجعين، وفي طريقه الركاب والمرافقين، وفي سفره المغادرين والقادمين، وفي نسكه الحجاج والمعتمرين، وفي أماكن الانتظار يؤذي القراء والمصلين، وفي المستشفى يؤذي المرضى والمشرفين، وفي كل مكان يشتكي منه جمعٌ من المسلمين، وحتى في (المصاعد) يؤذي كل صاعد، وهو يقرأ في اللائحات: (ممنوعٌ التدخين) فهذا كبر عليه أربعاً لوفاةِ ضميره، وضياع أخلاقه وسوء مصيره، أين تعامل المسلمين الراقي؟ أم أنه يسقط عنه في (المصاعد) و(المراقي) وفي الأسواق والسواقي ! لقد خلد الدمع في المآقي، وما له من راق ! ..." .
شكراً مجدداً .

أحسنت في وصفه يا أستاذ جبران .

[نايف سحاري]

التدخين ضار للأطفال و غيرهم و هو للأطفال أضر .
شكرًا .. الأحرف المسافرة .