Tweet
الجمال والقبح في أدب الحوار
أدب الحوارما أجمل هذه الكلمة فلو أن كل إنسان تمعن في معاني هذه الكلمة واستشعر
يقفون على عتبات المواضيع ونظن أنهم يحملون معهم شموعا تنير لهم ولنا ولكنهم في الحقيقة عميانا يحملون شموعا
فماأجمل الإنسان عندما ينثر شذاه فواحاعبقا على أنوفنا لنشم ذلك الأريج ..
وما أقبح الإنسان عندما يكون فكره خاويا ينتقد للنقد ويلوث كل شيء جميل ..
بوجدانه ما تحويه من قيم نبيلة لوقف إما داليا بدلوه في هذا الأدب أو أنه وقف صامتا مستفيدامن هذه الحوار
لعله يكون قد أضاف لشخصيته رصيد من المعرفة واكتساب الخبرة ولكن في بعض الأحيان الكثير الكثير
لعله يكون قد أضاف لشخصيته رصيد من المعرفة واكتساب الخبرة ولكن في بعض الأحيان الكثير الكثير
يقفون على عتبات المواضيع ونظن أنهم يحملون معهم شموعا تنير لهم ولنا ولكنهم في الحقيقة عميانا يحملون شموعا
هذا ظننا بهم ، وهم أيضاكالغاوي لا يفقه ما يقول ولا يعي ما يتكلم به أو ما يكتبه وكل همهم المجادلة للفت الانتباه .
فماأجمل الإنسان عندما ينثر شذاه فواحاعبقا على أنوفنا لنشم ذلك الأريج ..
وما أقبح الإنسان عندما يكون فكره خاويا ينتقد للنقد ويلوث كل شيء جميل ..
التعليق