alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

إبتسامات من التاريخ

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • إبتسامات من التاريخ


    ابتسامات من التاريخ

    وقف اعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟.

    فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .

    *****

    كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له ، لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .

    فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى :{ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68 ، فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين .

    *****



    جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟

    فقال الشعبي: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !

    وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال الشعبي: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !

    وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟

    قال الشعبي: لا حرج.

    فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟

    فقال الشعبي: حتى يبدو العظم .

    *****

    كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب

    فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟

    قال: أنا الحجاج الثقفى

    قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .

    *****

    استأجر رجلا دارا للسكن وكان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ، فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!.

    قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله .

    فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد.

    *****

    سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة

    فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.

    فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟

    فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً.

    *****

    دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع :

    أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق، وإذا أكثر الزحام ترفق.

    فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.




  • #2
    هههههههههههههههههههههه
    يعطيك العافيه اخوي خليل

    التعليق


    • #3
      شاكر مرورك أخي علي الخالدي الله يسعدك .

      التعليق


      • #4
        مشكورررررررررررررر

        التعليق


        • #5
          يسعد صباحك أخي مفرح ومشكور على المرور .

          التعليق


          • #6
            خليل سحاري: شكراً جماًّ .
            وما أعظم هذه الابتسامات وأكثرها ارتياحاً !
            وخصوصاً ما ورد من فتاوى الشعبي الفكاهية وهو عامر بن شراحيل كان إماماً في الفقه والحديث، وجاءه رجل ومعه زوجته فقال: أيكما الشعبي؟ فقال: هذه التي بجانبي الشعبي !
            وهذا جواب مفيدٌ للأحمق: الشعبي مع امرأته من يكون الشعبي؟؟!!
            شكراً مجدداً .

            التعليق


            • #7
              هههههههههههه
              يعطيك العافيه اخوي

              التعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جبران سحاري مشاهدة مشاركة
                خليل سحاري: شكراً جماًّ .
                وما أعظم هذه الابتسامات وأكثرها ارتياحاً !
                وخصوصاً ما ورد من فتاوى الشعبي الفكاهية وهو عامر بن شراحيل كان إماماً في الفقه والحديث، وجاءه رجل ومعه زوجته فقال: أيكما الشعبي؟ فقال: هذه التي بجانبي الشعبي !
                وهذا جواب مفيدٌ للأحمق: الشعبي مع امرأته من يكون الشعبي؟؟!!
                شكراً مجدداً .

                يسعدني ويشرفني كثيراً عندما أرى إسمك يبرق في متصفحي ومعلقاً على مواضيعي فشكراً لمرورك الطيف .

                التعليق

                KJA_adsense_ad6

                Collapse
                جاري التنفيذ...
                X