الكاتبة الكويتية المعروفة "غنيمة الفهد" رئيسة تحرير مجلة "أسرتي" والناشطة السابقة في مجال
"النسوية"
"النسوية"
سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان "وحي الكلمات"
نشر في مجلة "المجلة"
تقول فيه:
نشر في مجلة "المجلة"
تقول فيه:
( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ...
أصبحنا كالرجل تماماً :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
أصبحنا كالرجل تماماً :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم ... الرجل كما هو ....
والمرأة غدت رجلاً :
تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء ..
و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
ثم ... الرجل كما هو ....
والمرأة غدت رجلاً :
تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء ..
و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل ,
و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها ..
و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .
و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها ..
و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي
التي فقدتها،،،،
أريد أن أصبح كالسعوديات ذات عزيمه وقوه ؛ أحتمي بزوجي واستعيد شيئاً من أنوثتي التي فقدتها .
أريد أن أرجع إلى أنوثتي
التي فقدتها،،،،
أريد أن أصبح كالسعوديات ذات عزيمه وقوه ؛ أحتمي بزوجي واستعيد شيئاً من أنوثتي التي فقدتها .
.
التعليق