alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

عيد الحب

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • عيد الحب

    قصة عيد الحب
    يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
    ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر.
    فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالا كبيرا وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات، لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.
    علاقة القديس فالنتين بهذا العيد:
    (القديس فالنتين) اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية قيل: انهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي (كلوديوس) له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليدا لذكره.
    ولما اعتنق الرومان النصرانية ابقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الإلهي) إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلا في القديس فالنتين الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضا (عيد العشاق) واعتبر (القديس فالنتين) شفيع العشاق وراعيهم.
    وكان من اعتقاداتهم الباطلة في هذا العيد أن تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة، فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضا.
    وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسدا لأخلاق الشباب والشابات فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهورا فيها، لأنها مدينة الرومان المقدسة ثم صارت معقلا من معاقل النصارى. ولا يعلم على وجه التحديد متى تم إحياؤه من جديد. فالروايات النصرانية في ذلك مختلفة، لكن تذكر بعض المصادر أن الإنجليز كانوا يحتفلون به منذ القرن الخامس عشر الميلادي. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتبا صغيرة تسمى(كتاب الفالنتين) فيها بعض الأشعار الغرامية ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.
    أسطورة ثانية:
    تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
    فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
    أسطورة ثالثة:
    تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقا كان وثنيا وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
    فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
    شعائرهم في هذا العيد:
    من أهم شعائرهم فيه:
    1- إظهار البهجة والسرور فيه كحالهم في الأعياد المهمة الأخرى.
    2- تبادل الورود الحمراء، وذلك تعبيرا عن الحب الذي كان عند الرومان حبا إلهيا وثنيا لمعبوداتهم من دون الله تعالى. وعند النصارى عشقا بين الحبيب ومحبوبته، ولذلك سمي عندهم بعيد العشاق.
    3- توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة (كيوبيد) وهو طفل له جناحان يحمل قوسا ونشابا. وهو اله الحب عند الأمة الرومانية الوثنية تعالى الله عن إفكهم وشركهم علوا كبيرا.
    4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم -عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرا ما كان يكتب فيها عبارة (كن فالنتينيا) وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقاله من المفهوم الوثني.
    5- تقام في كثير من الأقطار النصرانية حفلات نهارية وسهرات وحفلات مختلطة راقصة، ويرسل كثير منهم هدايا منها: الورود وصناديق الشوكولاته إلى أزواجهم وأصدقائهم ومن يحبونهم.


    منقول .

  • #2
    آل الشيخ: الهيئة لن تغلق محلات الورود في يوم الحب




    نفى الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبداللطيف آل الشيخ عزم الهيئة إغلاق أي محال تجارية يوم الخميس القادم.
    جاء ذلك رداً منه بحسب صحيفة "الجزيرة" على شائعات انتشرت على نطاق واسع عن عزم الهيئة إغلاق جميع المحلات التجارية التي تبيع الورود يوم الخميس المقبل، تزامناً مع ما يطلق عليه "الفالنتين" أو عيد الحب.

    وأوضح آل الشيخ أن هذا ليس من اختصاص الهيئة بل من اختصاص جهات أخرى، قائلاً: "نحن ننكر ما يخالف الكتاب والسنة والأنظمة المعمول بها في السعودية".

    وتابع: "في حال رصد قضايا يتم علاج كل قضية على حدة، وفي حال وجود مخالفات فإن دورنا التنسيق مع الجهات ذات العلاقة".

    التعليق


    • #3
      إنه دين الحب.. وليس عيد الحب

      أمل وعمل


      د. إبراهيم محمد باداود
      الأربعاء 13/02/2013

      تعوّدت بعض المجتمعات في مثل هذا اليوم أن تثير قضية معروفة تتمثل باختصار في شيء ما يُسمَّى (عيد الحب) والذي يوافق 14 من فبراير من كل عام، وعندما ننظر في أصل الموضوع نجد أن بعض الروايات تتحدث عن ارتباط الموضوع بقديس نصراني كان يدعى (فالنتاين) يقوم بمراسم الزواج في الخفاء في وقت كان يُحرَّم فيه الزواج، كما أنه وقع في حب فتاة في وقت كان يُحرَّم على هؤلاء الزواج أيضاً، وعندما مات خُلِّدت ذكراه في يوم وفاته، وبقي رمزاً للحب وأطلق على يوم موته عيد الحب.
      هذه باختصار قصة (عيد الحب) الذي يشغل بعض وسائل الإعلام والمنتديات، وتراقب الاحتفال به عدة جهات، وعادة ما يكون رمز هذا الاحتفال يتمثل في اللون الأحمر والورود الحمراء وكل ما يمت بصلة للون الأحمر، وكل هذه الأمور من أجل القديس (فالنتاين) الذي كان يُزوّج الأحبّاء في السر، وكان هو يعشق فتاة مخالفاً قواعد النصرانية.
      هل تعتقدون أن ما سبق يتوافق مع الدين أو العقل أو المنطق في أن يبادر البعض من أبناء المجتمع في عرض بعض مظاهر الاحتفال بموت القديس (فالنتاين) وتقديم الهدايا والورود الحمراء بحجة أنه (عيد الحب) وعيد العشاق وغيرها من المسميات المختلفة.
      إن ديننا الحنيف غني بمظاهر الحب والاحترام والتقدير، ولو استعرضنا الأحداث العاطفية الجميلة الراقية في تاريخنا العظيم لوجدنا في كل يوم عيد حب جديد لدينا يمكننا أن نحتفل به، بل إن ديننا العظيم يحثنا كل يوم على حب الآخرين والدعاء لهم والحرص على إسعادهم ولا أعتقد أننا في حاجة لأن نبحث عن مناسبات لدى حضارات أو ديانات أخرى لكي نحتفل بها.
      إنها عادة أخرى من العادات السلبية والتي تم استيرادها من مجتمعات غربية، وآمل أن نعمل جميعاً للقضاء عليها، فنحن مجتمع المحبة، والحُب مؤصّل لدينا ولا نحتاج لعيد له.


      .

      التعليق


      • #4
        "الجماعة الإسلامية" في باكستان تحتج على إحياء "عيد الحب"



        احتجاجات في كشمير أيضا


        مؤيدو "الجماعة الإسلامية" في باكستان ينظمون احتجاجات صاخبة على إحياء "عيد الحب"، ويدعون بدلا منه إلى "يوم الاحتشام".
        وقد نظم الجناح الطلابي للجماعة مسيرات خارج نادي الصحافة في مدينة بيشاور مرددين شعارات مناهضة لعيد الحب، مرددين شعارات تقول ان العيد يشجع "عدم الاحتشام".
        يذكر أن عيد الحب يكتسب شعبية متزايدة في أوساط الشباب في باكستان، الذين تعود بعضهم على شراء بطاقات خاصة وعلب الشوكولاتة لإهدائها إلى من يحبون، لكن المجتمع الباكستاني يبقى مجتمعا إسلاميا محافظا.
        ويقول المناهضون للعيد إنه يشجع الشبان والشابات على الخطيئة.
        وقال شاهزاد أحمد رئيس التنظيم الطلابي المحلس " لن نسمح بإقامة اي احتفالات . يجب على السلطات أن تمنع تلك الاحتفالات وإلا منعناها بطرقنا الخاصة".
        يذكر أن العديد من هجمات القاعدة وطلبان التي ذهب ضحيتها الآلاف في السنوات الأخيرة تركزت حول بيشاور وفي إقليم خيبر شمال غربي باكستان.

        التعليق


        • #5
          في عيد الحب.. همسات وكلمات
          ياسر سعد الدين

          ما إن يذكر الحب حتى تتداعى إلى الأذهان معانٍ سلبية ويتبادر إلى العقول خيالات تتعلق بالهوى والأهواء وبعلاقات العشق الآثمة. هذه الصور النمطية رسخها الغزو الفكري والهيمنة الإعلامية الغربية في زمن العولمة والتي تصف العلاقات الجنسية غير المشروعة بالحب، وعززت تلك الصور جموع متكاثرة ممن يتسيدون المشهد الإعلامي العربي من الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في مجتمعاتنا ومجمعاتنا، من خلال روايات وأعمال فنية وبث للمسلسلات المدبلجة والتي تشيد بالعلاقات المحرمة وتظهر مقترفيها على أنهم أبطال رومانسيون وشخصيات جديرة بالتقدير.
          الهزيمة النفسية والشعور بالدونية والنقص، حدت بكثير من العرب والمسلمين إلى التقليد الأعمى للغرب ونقل صرعاته كالاحتفال بما يسمى عيد الحب أو الفالنتين، وهو عيد يمجد الحب بأسلوب مادي ممتهن وتجاري رخيص. فما إن يهل علينا شهر فبراير حتى تمتلئ مراكز التسوق في العديد من العواصم والمدن العربية بقلوب وورود حمراء تحتفي بالعشق والعشاق بالمعاني السلبية والشهوانية على الأرجح، لتشكل المناسبة موسماً تجارياً للبعض وتكريساً للهيمنة الغربية ببعديها الثقافي والأخلاقي.
          وصف العلاقات المحمومة وغير المشروعة بالحب فيه تعسف كبير وظلم بيّن، فالعلاقات التي دافعها النزوة والشهوة وحاجة كل فرد للآخر ليطفئ شهوة جسمه أو يترع من كؤوس اللذة هي أبعد ما تكون عن الحب، فهي غالباً ما تنقلب بعد أن ينتهي كل طرف من شهوته وينهي من الآخر حاجته إلى خصومة وجفاء. فالحب بمعناه الإنساني النبيل علاقة تقوم على العطاء والتجرد والتضحية، كالحب الذي تحمله الأم لرضيعها والذي يدفع بها إلى السهر والمعاناة وهي راضية في داخلها، مسرورة في مشاعرها. كما أن من صور الحب الحقيقي بر الإنسان بوالديه في الكبر وقد استغنى عنهما مادياً ولكن مشاعر البر والحب تدفعه لأن يخفض لهما جناح الذل ويتحمل بكل الود رغباتهما بل ونزواتهما في بعض الأحيان رغم أنه قد يكون في موقع العطاء لهما.
          إن التفكر في مفاهيم الإسلام وتوجهاته تظهر وبجلاء أن للحب في الإسلام موقعاً متميزاً وبارزاً، بل قد لا يكون المرء متعسفاً أو مبالغاً إذا ما اعتبر أن الإسلام دين الحب. فللحب وتفرعاته في الإسلام مكانة بارزة إن كان في العقيدة أو في السلوك أو في التعامل مع الآخرين. فحب الله ورسوله وتقديم هذا الحب على ما سواه شرط لازم لاكتمال إيمان العبد. بل إن العلاقة بين الله سبحانه وتعالى وعباده الصالحين قائمة على الحب "يحبهم ويحبونه". أما أرقى العلاقات في المجتمع الإسلامي فتلك المبنية على الحب الخالص في الله، هذا الحب والذي يدفع بأصحابه للتجرد والعطاء وإيثار المحبوب في ما يحبون ودفع عنه ما يكرهون، وعلاقة الحب هذه شرط لتمام الإيمان ودخول الجنة.. لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا. كما إن هذا الحب يحمي أصحابه من أهوال يوم القيامة ويجعلهم في ظل الرحمن يوم لا ظل إلا ظله، ليناديهم المولى سبحانه بقوله: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي.
          وحتى تتعمق علاقات الحب في المجتمع الإسلامي وتترسخ مفرداتها، يشجع الرسول صلى الله عليه وسلم ويحث المؤمنين بأن يتبادلوا عبارات الحب فيما بينهم "إذا أحب أحدكم أخاه، فليُعْلِمه أنه يحبه". ومن أخلاق الحب التي نمت ونبتت في واحات الإيمان وتوجهت للآخر وللمجتمع، تتفرع المشاعر النبيلة في الإحسان والتعاطف والرفق والمودة. فالقلب الممتلئ بالحب الراقي لا يتحمل أن يحمل الكبر ولا التعجرف ولا القسوة. فمن مستلزمات الحب ونتائجه ودواعيه حس مرهف لا يقبل بالظلم ولا يستطيع سوى أن يكون نصيراً للمستضعفين وسنداً لليتامى والأرامل وعوناً للمحاصرين والمضطهدين والمحرومين.
          العلاقة بين الزوجين في المفهوم الإسلامي -وهي علاقة تعبدية ابتداء- مبنية على الحب الراقي والمستند لحب الله والمتفرع منه، فيما تأتي الحاجات المادية الطبيعية لتخدم هذا الحب وتسنده لا لتسيره وتقوده وتوجهه. فالحاجات الجسدية تصب في صالح المشاعر النبيلة، لتبقى تلك المشاعر حية ومشتعلة وإن تقدمت السنون ووهن العظم واشتعلت الرؤوس شيباً.
          الحب تضحية وعطاء يرقى بالإنسان ويسمو به، فتستمع به الروح ويأنس به القلب وتزداد المتعة، وليتألق رونق الحب في الأنفس والقلوب والأفكار، وليس من الحب في شيء تلك العلاقات الشهوانية والتي تحب في الطرف الآخر ما تريد منه حتى إذا ما انقضت الحاجة تبدلت المواقف وانقلبت المشاعر.


          .

          التعليق


          • #6
            ألمانيا تنتظر ألف طن من الزهور من أفريقيا وأميركا الجنوبية بمناسبة عيد الحب





            بمناسبة عيد الحب، تترقب ألمانيا وصول حوالي ألف طن من الزهور الحمراء قادمة من أفريقيا وأميركا الجنوبية.

            وأعلنت شركة "لوفتهانزا" الألمانية للشحن اليوم أنها ستنقل على متن 13 طائرة شحن ملايين من الزهور يوم عيد الحب الذي يوافق غدا الخميس. وذكرت الشركة أن شحنات الزهور قد تملأ الطائرات عن آخرها، مضيفة أنه سيتم تبريدها بطريقة متخصصة للحفاظ على رونقها حتى وصولها إلى ألمانيا.

            ورغم أن نقل الزهور سيتم جوا، أشارت الشركة إلى أن استيرادها أفضل للبيئة من زراعتها محليا في ألمانيا، مستشهدة على ذلك بدراسة حديثة أظهرت أن زراعة الزهور في ألمانيا تتسب في زيادة انبعاثات غاز ثان أكسيد الكربون لأنها تحتاج إلى ري صناعي وتدفئة.

            التعليق


            • #7



              بانكوك تنصح الشباب بترك الجنس في عيد الحب!

              نصحت إدارة مدينة بانكوك الشباب بترك الجنس في عيد الحب وزيارة المعابد أو الذهاب لإطلاق العصافير في الهواء أو الأسماك في الماء، لكن لماذا تشعر المدينة بالقلق من ممارسة الجنس في هذا اليوم بالتحديد؟



              قال بيرابونغ سايشيوا، المسؤول في إدارة مدينة بانكوك، لرويترز "إذا كان الشباب يحبون بعضهم فعلاً، فمن الأفضل لهم أن يذهبوا لإطلاق العصافير في الهواء أو الأسماك في الماء أو أن يذهبوا إلى المعبد". وأضاف بيرابونغ "الأفضل ألا ترهقوا عقولكم. لا تنشغلوا بأمر غير مناسب لأعماركم". وإطلاق العصافير من الأقفاص طقس محمود في البوذية يراه أتباع ذلك المذهب وسيلة لزيادة أعمالهم الطيبة.
              وتشيع احتفالات الرابع عشر من شباط/ فبراير المأخوذة عن الغرب في تايلاند، وتشعر الإدارة المحلية في بانكوك بالقلق من أن يقبل الشبان على ممارسة الحب. وتظهر استطلاعات رأي أجرتها وسائل الإعلام أن الشبان في تايلاند يختارون عيد الحب موعداً لفقد العذرية.

              ويقول مسؤولو الصحة العامة إن تايلاند التي يقبل عليها السياح، بها أحد أعلى معدلات الحمل بين المراهقين في جنوب شرق آسيا وتعاني من معدلات إصابة بفيروس (اتش.آي.في) المسبب للايدز بين المثليين، تضاهي مثيلاتها في المناطق الأكثر تضرراً من المرض في إفريقيا.
              ولا تزال تايلاند التي يدين أغلب سكانها بالبوذية، محافظة لحد كبير رغم ما يعرف عنها بأنها مركز لحانات المثليين والأندية الليلية وصالات التدليك. وفي هذا العام دفع قلق الإدارة من ارتفاع حالات الحمل بين المراهقين لتوزيع 3.5 مليون واق ذكري في 68 مركزاً صحياً و10 مستشفيات.

              ع.ج.م/ ع.غ (رويترز)


              التعليق


              • #8
                عيد الحب.. تعددت الروايات والفرح واحد



                الحب ليس له مناسبة للاحتفال ولا يوم للعيد، ولكن تعارف العالم على تاريخ 14 فبراير/شباط من كل عام ليكون عيدا للحب، رغم الشك في الرواية الحقيقية لأصل هذا العيد، والاختلاف حول الاحتفال به سواء من الجانب الديني والعقائدي، أو في طريقة الاحتفال من مجتمع لآخر. فما حقيقة عيد الحب وروايات أصله المختلفة وطرق الاحتفال به في العالم.
                أقدم الروايات كانت في العصر الروماني، عندما احتفل الرومانيون بـ"عيد التخصيب" خلال الفترة بين 13 إلى 15 فبراير/شباط من كل عام، وهو ما يعتبره المؤرخون أساسا لعيد الحب مع اختلاف طريقة الاحتفال عن العيد.
                أما الرواية التالية فكانت في القرن الثاني الميلادي، عندما نقل مؤرخون أنه كان هناك قديس يسمى "فالنتاين" بمدينة "تورني" بروما الإيطالية، قبل أن يعدم بأمر من الإمبراطور الروماني "أوريليان" الذي أمر بسجنه وتعذيبه قبل قطع رأسه ودفنه في منطقة "فيافلامينا". واختير اسمه للاحتفال لكونه قتل لأنه تمسك بحبه لديانته، ولمزيد من إضفاء الحبكة على هذه الرواية قيل إنه مات يوم 14 فبراير/شباط.
                رواية أخرى من روما أيضا، تقول إنه في القرن الثالث الميلادي، كان هناك قديس اسمه "فالنتاين" أيضا، وأصر الإمبراطور "كلاديوس" على سجنه بسبب إخلاصه لديانته، لكنه تمكن من استقطاب سجانه بعد أن رد لابنته بصرها، فأمر الإمبراطور بإعدامه. وتقول الرواية إن "فالنتاين" وقع في غرام ابنة سجانه لدرجة كبيرة، وعقب وفاته اختير اسمه رمزا للحب.
                وفي تحريف لهذه الرواية عن قصة عيد الحب، يقال إن الإمبراطور "كلاديوس" منع الزواج في هذا التوقيت حتى يتفرغ الرجال للجيش وتزداد قوتهم، ولذلك سجن القديس "فالنتاين" بعد أن تثبت من مخالفته لأمر الإمبراطور بتزويج المحبين سرا.
                أما الرواية الرابعة، فتشير إلى أنه في القرن الخامس الميلادي، أعلن البابا "غلاسيوس" يوم 14 فبراير/شباط ليكون عيدا مسيحيا للقديس "فالنتاين"، على غرار "عيد التخصيب" في عهد الرومان.
                بين الاحتفال والتحريم
                لم يختلف كثيرا حال الآراء حول حقيقة رواية عيد الحب، على الآراء في الاحتفال به، ففي الوقت الذي تشجع بلدان ومؤسسات عالمية على الاحتفال بعيد الحب، تحرم دول أخرى الاحتفال به، بل قد يودي ذلك بصاحبه إلى السجن.
                ففي السعودية صدر عام 2000 فتوى بعدم جواز الاحتفال بعيد الحب، مشيرة إلى أنه "عيد بدعيّ لا أساس له في الشريعة"، وهو ما تلاه منع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المحال التجارية من إبراز أي مظهر من مظاهر الاحتفاء بعيد الحب.
                هذه الفتوى عارضها عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في القاهرة عبد العظيم المطعني، الذي رد بأن تخصيص أيام بعينها للاحتفال بها من أجل توثيق العلاقات الاجتماعية بين الناس، مثل عيد الحب، يجوز شريطة أن لا نقوم فيها بما يؤدي إلى ارتكاب الإثم، وفي حدود ما أحل شرع الله.

                احتفالات مختلفة
                وبعيدا عن الخلاف الديني والعقائدي، هناك اختلافات حول طبيعة الاحتفال وشكله، ففي مصر يحتفل المحبون عن طريق شراء الهدايا والورود ذات اللون الأحمر، بينما يكون الاحتفال في كوريا الجنوبية بإعطاء النساء الشوكولاتة للرجال.
                وفي الغرب تكون الاحتفالات بالذهاب إلى المطاعم والملاهي، وحضور الحفلات، بينما يغلب اللون الأحمر على كل الهدايا والمحال، في إشارة إلى القلب وتعبير عن الحب الشديد.
                وفي ماليزيا، تحتفل النساء بتدوين أرقام هواتفهن على البرتقال قبل أن ترمينه في أقرب نهر مع أمنيات بأن تصل البرتقالة لرجال أحلامهن، وفي المقابل يعتبر باعة الفاكهة هذا اليوم عيدا أيضا، فيجمعون البرتقال لبيعه في السوق.

                التعليق


                • #9
                  متظاهرون ضد عيد الحب في اليابان يعتبرونه مؤامرة لجني الأموال





                  تخطط مجموعة في اليابان لمسيرة احتجاج في العاصمة طوكيو ضد عيد الحب "فالانتاين داي"، باعتباره "مؤامرة سخيفة لجني الأموال من قبل الرأسماليين المستبدين المعنيين بصناعة الشكولاتة".
                  وتنظم الاحتجاجات مجموعة تعرف باسم مختصر "كاكوهيدو"، الذي يعني باللغة اليابانية حرفياً بعد فك شفرته: "التحالف الثوري للرجال الذين تراهم النساء غير جذابين"، وستكون الاحتجاجات عبارة عن مسيرة في حي "شيبويا" بالعاصمة طوكيو لمدة ساعة ونصف الساعة.
                  وأعلنت المجموعة في موقعها على الإنترنت: "مؤامرة عيد الحب تطل علينا من جديد، وهي لا تفعل شيئا سوى أن تمتص الدماء، ويقودها رأسماليون طُغاه من محترفي صناعة الشوكولاتة. ومن أجل مستقبل أكثر إشراقا لنا جميعا، نحن ندعوكم للتضامن مع رفاقنا غير المعنيين بالحب، بحيث نُظهر جميعا معارضتنا لعيد الحب وتكتلات صناعة الرومانسية".
                  وتضمنت الشعارات التي رفعها المنظمون التابعون للتحالف الثوري المناهض لعيد الحب: "حطموا عيد الحب" و "لا تنخدعوا برأسمالية الشوكولاتة" و" المغازلة نوع من أنواع الإرهاب، أعلنوا الحرب على الإرهاب".
                  وحفاظا على سمعتها الثورية النظيفة طلبت المجموعة من المتظاهرين الامتثال لتعليمات الشرطة وعدم القيام بأي شيء خطير، وعدم اللجوء للعنف بأي حال من الأحوال.
                  كانت المجموعة قد تأسست عام 2006 بواسطة "كاتوشيرو فوروزاوا"، الذي فكّر في مشروعه الشيوعي بعد أن هجرته حبيبته في ليلة عيد الميلاد، واعتبر أن رفض الجنس الآخر يعتبر قضية اجتماعية، تتحكم فيها عوامل طبقية.
                  ويصر مؤسس المجموعة على ارتداء خوذة ونظارات شمسية ووضع وشاح على وجهه، عندما يقرر خوض حروبه ضد الفوارق الطبقية في المجتمع، الأمر الذي يشبه المظاهرات الطلابية اليسارية المتطرفة في ستينات القرن الماضي.
                  ويقول فوروزاوا: " جميع وسائل الإعلام تمتهن انسانية أولئك الذين ليست لديهم علاقات حب، وتحولهم إلى أشخاص عديمي القيمة، والحب الذي تتحدث عنه وسائل الإعلام هو في الواقع حب تجاري، فهم يستخدمون الحب لتحويل الناس الى مستهلكين".
                  يشار إلى أن اليابان تعاني من أزمة حادة في الرومانسية، فالرجال والنساء هناك مشغولون جدا في العمل الذي يعيقهم عن إقامة علاقات حب وانجاب الأطفال.

                  التعليق


                  • #10
                    "عيد الحب ".. أسطورة رومانيه بدأت بـ "معزة وكلب" وانتهت بـ"وردة ودبدوب"





                    عيد الحب هو اليوم الذى تتحول فيه الساحات والشوارع إلى اللون الأحمر، وهو أيضا نفس اليوم الذى تجد فيه كل مرأة تحمل أكياس الهدايا، وكل رجل باقات الورود، إنه عيد الحب وذلك فى الرابع عشر من فبراير من كل عام، ولكن الوضع يختلف فى أم الدنيا، حيث تتميز مصر بطابع خاص غلفها به أهلها المصريين فى كافة المناسبات، حتى عيد الحب الذى يحتفل به المصريون فى الرابع من نوفمبر، فإننا في مصر نحتفل به بشكل خاص كل علي طريقته فللشباب طريقتهم ولفتيات المدارس طريقتهن.. وللمتزوجين طقوسهم الخاصة.
                    وتتلخص فكرة عيد الحب فى اثنين من الأساطير الرومانية "لأولى " تحكى أن "رومليوس" مؤسس مدينة روما أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر، وكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة فى منتصف شهر فبراير من كل عام ويسمونه "عيد لوبركيليا"، وكان من مراسيمه أن يُذبح فيه كلب وعنزة، ويسير موكب عظيم يكون شابان فى مقدمته يلطخان كل من يصادفهما بالدماء، ولما اعتنق الرومان المسيحية أبقوا على الاحتفال بهذا العيد السابق ذكره، لكن نقلوه من مفهومه الوثنى أو “الحب الإلهى” إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، فى نفس التاريخ.
                    أما الأسطورة الثانية فهى لـ "القديس فالنتين" يزوج العشاق لما دخلت المسيحية روما، فى حكم الرومان وبالتحديد فى عهد الإمبراطور الرومانى “كلوديوس الثانى” فى القرن الثالث الميلادى ومنع جنوده من الزواج، لأن الزواج يشغلهم عن الحروب، فتصدى لهذا القرار "القديس فالنتين" وصار يجرى عقود الزواج للجنود سراً، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به فى السجن، وحكم عليه بالإعدام.
                    بينما ترجع اسطورة عيد الحب فى مصر للكاتب الراحل "مصطفى أمين" هو صاحب الفكرة الأولى لدخول مصطلح "عيد الحب" فى مصر، ويتناقل البعض السبب وراء ذلك فى حكاية غاية فى الرقة والغرابة، حيث يقولون أنه: "عندما خرج مصطفى أمين من السجن فى يناير 1974، تصادف أن شاهد فى حى السيدة زينب نعشا يسير خلفه ثلاثة من الرجال فقط، فاندهش من هذه الوحشة التى لا تناسب علاقات أهل الحى المشهور، وهنا سأل أحد المارة عن الرجل المتوفى؟ فقيل له: هو رجل عجوز بلغ من العمر السبعين، لكنه لم يكن يحب أحدًا، فلم يحبه أحد، ومنذ ذلك الحين أخذ الكاتب الصحفى الكبير على عاتقه المناداة بتخصيص يوم يكون عيدًا للحب يراجع فيه كل إنسان حساباته مع نفسه ومع كل من حوله، وأعلن أن 4 نوفمبر هو يوم الحب المصرى.

                    سارة الخولي

                    التعليق

                    KJA_adsense_ad6

                    Collapse
                    جاري التنفيذ...
                    X