في فترة إستجمام إسبوعية
في يوم الثلاثاء
الموافق3/7/1431هـ
في تمام الساعة
السادسة وسبع دقائق
وأنا أجلس لوحدي
أمام البحر
وأمواجه المتلاطمة
متكئً على أريكتي
في درة العروس
في عروس البحر الأحمرجــــــــــــــده
وقت المغيب
وأنظر الى الشمس
التي أجبرها الليل
على الرحيل
وعندما أرى ستار الظلام
يبدأ ينزل على البسيطة
أعبث في ذاكرتي
وأستعيد ذكرياتي
في قريتي وحبيتي
سحار
حينها
أتذكر أحلى اللحظات
التي مرت علي
في حياتي
فأجلس لحظات
بين ذكرياتي السعيدة
وأشعر بالفرحة الغامرة
التي لاأستطيع الخروج
عن تأثيرها
وتظهر على شفتي أبتسامة
كانت رهينة الأحزان
تهددها الهموم بـ/القتل
وقتها
لا صديق ولا رفيق
يؤنسني
سوى البحر
أفهمه ويفهمني
نتحاور بـ/لغة
لايفهمها سوانا
نجيد لغة الصمت
أحلق معه في أحلامي
أطير بدلاً من طيور النورس
التي تحل عند مغادرتي
أطير بعيداً نحو مدينتي
حيث كل أشيائي
ذكرياتي وطفولتي
أفراحي وأحزاني
كم أشتاق لـ/مدينتي
شوقي لها
لاتكفيه كل الأوراق
نفتقد أشياء تسرق منا
من دون أن نشعر بها
فـ/تلك
نشوات الفرح
قليلة بـ/وجودها في عالمنا
نستشعر بها
مع لحظات تأملنا
لـ/ذلك نحتاج
أن ندونها
كـ/أحساس يتجلى
على أوراقنا لـ/نبثها
على طريقة كلمات
مثقله بـ/الحنين والشعور
قريتي
تقبلي همسات
حب صادقة
من أرض الدرة
///////////////
كم وددت لو أني شاعرا لإناطح بك السحاب ياسحار ولإشارك إخوتي في مدحك .
تحية عطره للأخوه الشعراء الذين مدحوا سحار
الشيخ الشاعر جبران سلمان, أبو نسائم سالم جبران, الأستاذ علي ,الأستاذ نايف,الأستاذ حامد.
ولجميع من شارك كسيف وعاصم ومصطفى
وأنتظر الأحرف المسافرة, ولوفي, وغيرهم..
ولا أنسى من يأسرني بحرفه وكلماتة وأسلوبة الشتاء الأخير..
كنت الأخير لحاجة في نفس يعقوب قضاها.
في يوم الثلاثاء
الموافق3/7/1431هـ
في تمام الساعة
السادسة وسبع دقائق
وأنا أجلس لوحدي
أمام البحر
وأمواجه المتلاطمة
متكئً على أريكتي
في درة العروس
في عروس البحر الأحمرجــــــــــــــده
وقت المغيب
وأنظر الى الشمس
التي أجبرها الليل
على الرحيل
وعندما أرى ستار الظلام
يبدأ ينزل على البسيطة
أعبث في ذاكرتي
وأستعيد ذكرياتي
في قريتي وحبيتي
سحار
حينها
أتذكر أحلى اللحظات
التي مرت علي
في حياتي
فأجلس لحظات
بين ذكرياتي السعيدة
وأشعر بالفرحة الغامرة
التي لاأستطيع الخروج
عن تأثيرها
وتظهر على شفتي أبتسامة
كانت رهينة الأحزان
تهددها الهموم بـ/القتل
وقتها
لا صديق ولا رفيق
يؤنسني
سوى البحر
أفهمه ويفهمني
نتحاور بـ/لغة
لايفهمها سوانا
نجيد لغة الصمت
أحلق معه في أحلامي
أطير بدلاً من طيور النورس
التي تحل عند مغادرتي
أطير بعيداً نحو مدينتي
حيث كل أشيائي
ذكرياتي وطفولتي
أفراحي وأحزاني
كم أشتاق لـ/مدينتي
شوقي لها
لاتكفيه كل الأوراق
نفتقد أشياء تسرق منا
من دون أن نشعر بها
فـ/تلك
نشوات الفرح
قليلة بـ/وجودها في عالمنا
نستشعر بها
مع لحظات تأملنا
لـ/ذلك نحتاج
أن ندونها
كـ/أحساس يتجلى
على أوراقنا لـ/نبثها
على طريقة كلمات
مثقله بـ/الحنين والشعور
قريتي
تقبلي همسات
حب صادقة
من أرض الدرة
///////////////
كم وددت لو أني شاعرا لإناطح بك السحاب ياسحار ولإشارك إخوتي في مدحك .
تحية عطره للأخوه الشعراء الذين مدحوا سحار
الشيخ الشاعر جبران سلمان, أبو نسائم سالم جبران, الأستاذ علي ,الأستاذ نايف,الأستاذ حامد.
ولجميع من شارك كسيف وعاصم ومصطفى
وأنتظر الأحرف المسافرة, ولوفي, وغيرهم..
ولا أنسى من يأسرني بحرفه وكلماتة وأسلوبة الشتاء الأخير..
كنت الأخير لحاجة في نفس يعقوب قضاها.
التعليق