؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هيَ رسائلُ..تذرأُها تناهيدُ الانتظار..
وتتَوشح بوهلةِ الإحساس..
هيَ لواعجُ فؤادٍ..باتَ يتمخضُّ بالمتعة..
ورفرفةُ هاجسٍ..أثخن الفكرةَ قليلا..
هيَ ومضةٌ أدبيةٌ..أشبهُ بمسامرةِ صديقين..
أحدُهما أنا..والأخرُ هو حرفٌ يتأرجحُ..
على آلاتِ لهوِ الأطفال..
هي أحرفٌ بريئةٌ..ترهبُها مقلةٌ زائغة !..
وتسعدُها لمحةٌ عاشقة..وتسعدها أيضاً..
مشاركتم الميمونةِ..
ألا أُخبركم بِـــسِمَتها ؟..
قُلتم: بلا يا وريث..!
قلتُ: إنها لا ترهقها سراديبُ الوحدةِ..
ولا تأنفُ من هروبكم منها..
بل إنها تستمتعُ بالتَّأمُّل !..
وأحبَبتُ أنْ أُقدم الحلوى..
قبل الغِذاء !!...
أنتظركم..
هيَ رسائلُ..تذرأُها تناهيدُ الانتظار..
وتتَوشح بوهلةِ الإحساس..
هيَ لواعجُ فؤادٍ..باتَ يتمخضُّ بالمتعة..
ورفرفةُ هاجسٍ..أثخن الفكرةَ قليلا..
هيَ ومضةٌ أدبيةٌ..أشبهُ بمسامرةِ صديقين..
أحدُهما أنا..والأخرُ هو حرفٌ يتأرجحُ..
على آلاتِ لهوِ الأطفال..
هي أحرفٌ بريئةٌ..ترهبُها مقلةٌ زائغة !..
وتسعدُها لمحةٌ عاشقة..وتسعدها أيضاً..
مشاركتم الميمونةِ..
ألا أُخبركم بِـــسِمَتها ؟..
قُلتم: بلا يا وريث..!
قلتُ: إنها لا ترهقها سراديبُ الوحدةِ..
ولا تأنفُ من هروبكم منها..
بل إنها تستمتعُ بالتَّأمُّل !..
وأحبَبتُ أنْ أُقدم الحلوى..
قبل الغِذاء !!...
أنتظركم..
التعليق