alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

كأس العالم 2014 في البرازيل .. أخبار وتغطية وتحليلات .

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • #16
    كأس العالم ... حقائق وأرقام




    التعليق


    • #17
      لحظات لا تنسى في بطولة كأس العالم







      التعليق


      • #18
        كرة قدم: قصة حب البرازيل







        التعليق


        • #19
          ذكريات المونديال 1958: المراهق بيليه يمنح البرازيل لقبها الأول



          خاص – يوروسبورت عربية

          النسخة السادسة من بطولة كأس العالم لكرة القدم أقيمت العام 1958 في السويد في الفترة ما بين 8 حتى 29 من شهر حزيران/يونيو وفازت بها البرازيل بعد تغلبها على منتخب السويد بنتيجة 5-2 في المباراة النهائية، وتعتبر هذه هي المرة الوحيدة التي يقام فيها كأس العالم على أراضي أوروبية ويفوز بها منتخب من خارج القارة العجوز.

          وفيما يلي الحلقة السادسة:

          كأس العالم 1958


          الدولة المضيفة: السويد
          وقت إقامة البطولة: من 8 حتى 29 من شهر حزيران/يونيو



          الملاعب: 12 في 12 مدينة


          إحصائيات البطولة


          عدد المباريات: 35
          عدد الأهداف: 126 (بمعدل 3.6 هدف للمباراة)
          عدد الحضور: 919 ألف متفرج بمعدل 27 ألف متفرج للمباراة الواحدة
          هداف البطولة: جست فونتين (فرنسا) – 13 هدفاً.

          كيف تم إختيار الدولة المضيفة


          أبدت دول الأرجنتين وتشيلي والمكسيك والسويد استعدادهم لاستضافة هذه النسخة من المونديال، وعقد مؤتمر للفيفا في مدينة ريو دي جانيرو في 23 من شهر حزيران/يونيو من عام 1950 وتم منح حق تنظيم بطولة 1958 للسويد.

          التصفيات


          منتخب السويد المضيف ومنتخب ألمانيا الغربية حامل اللقب تأهلوا تلقائياً، ليتبقى 14 مكان للمشاركة، 9 مقاعد محجوزة للقارة الأوروبية، و3 لدول أمريكا الجنوبية ومقعد لأمريكا الشمالية ومقعد لآسيا أو أفريقيا، وشهدت البطولة للمرة الأولى تأهل منتخب الإتحاد السوفييتي وجميع دول بريطانيا العظمى سوياً، إنكلترا وأسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية.
          كأس العالم 1958 كان الظهور الأول والوحيد حتى الأن لمنتخب ويلز، والأول للإتحاد السوفييتي وأيرلندا الشمالية، كما أن منتخب الأرجنتين عاد للمشاركة بعد غياب منذ نسخة كأس العالم 1934، كما أن هذه البطولة شهدت أخر ظهور لمنتخب بارغواي حتى نسخة كأس العالم 1986، ومنتخب أيرلندا الشمالية حتى عام 1982 ومنتخب النمسا حتى عام 1978.






          كأس العالم 1958 هو البطولة الوحيدة التي فشل فيها منتخب إيطاليا للتأهل عبر التصفيات، الأزوري لم يشارك في نسخة كأس العالم 1930 ولكن وقتها كانت البطولة بدون تصفيات، كما فشلت أيضاً منتخبات أورغواي وإسبانيا وبلجيكا في التأهل لهذه النسخة من المونديال.

          نظام البطولة


          تغير نظام البطولة عن الطريقة التي لُعبت بها نسخة كأس العالم 1954، حيث تم تقسيم 16 منتخب على 4 مجموعات وكل منتخب لعب مع الأخربنظام الدوري، الفائز كان يحصل على نقطتين والتعادل يمنح الفريقين نقطة وحيدة، وإذا تساوت نقاط الفرق أصحاب المركز الثاني والثالث يتم لعب مباراة فاصلة بينهم ،وإذا انتهت المباراة الفاصلة بالتعادل يتم الرجوع لفارق الأهداف في مرحلة المجموعات، وإذا تساوى أيضاً يتم إجراء قرعة لتحديد بطاقة المتأهل لربع النهائي، بطل المجموعة ووصيفها يتأهلوا لربع النهائي الذي يُلعب بنظام خروج المغلوب، إذا تساوى بطل المجموعة ووصيفها في عدد النقاط ففارق الأهداف هو من يحدد من هو البطل ومن الوصيف، بعض المنتخبات أبدت استيائها من نظام المباراة الفاصلة لإنه قد يرهق اللاعبين الذين قد يضطروا لخوض 3 مباريات في 5 أيام فقط، ليقترح الفيفا تعديل نظام البطولة أثناء اقامتها ويخبر المنتخبات المشاركة بأن فارق الأهداف سيتم الرجوع له ولن يتم لعب مباراة فاصلة، ولكن الدولة المضيفة اعترضت على الأمر بحجة إنه لا يصح تعديل قوانين البطولة أو ربما لإنها أرادت جني أرباح من من مباريات الأدوار الفاصلة.
          وتم اختيار كرة "توب ستار" الكرة الرسمية للبطولة، تم اختيارها من ضمن 102 كرة مرشحة للبطولة.

          المدن والملاعب


          -سولنا (ستوكهولم) – ملعب راسوندا (السعة 52 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1937
          - غوتنبرغ – ملعب أوليفي (السعة 53 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1958
          - مالماو – ملعب مالماو (السعة 30 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1958
          - إسكيلستونا – ملعب تونافالين (السعة 20 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1924
          - نوركوبينغ – ملعب إدورتسباركين (السعة: 20 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1904
          - ساندفيكين –ملعب جيرنفالين (السعة: 20 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1938
          - أوديفالا – ملعب ريمنيرسفالين (السعة: 17 ألف متفرج) – تاريخ البناء: 1921
          - هيلسينبورغ – ملعب أوليمبيا (السعة: 27 ألف متفرج) – تاريخ البناء 1898
          - بوراش – ملعب ريافالين (السعة: 15 ألف متفرج) – تاريخ البناء 1941
          - هالمستاد – ملعب أورغانس فال (السعة: 15 ألف متفرج) – تاريخ البناء 1922
          - أوريبيرو – ملعب إريرافيلين (السعة: 13 ألف متفرج) – تاريخ البناء 1923
          - فاستيراس – ملعب أروسفالين (السعة: 10 ألاف متفرج) – تااريخ البناء 1932.





          ملخص البطولة


          في المجموعة الرابعة لم يظهر الأسطورة البرازيلية "بيلية" في المونديال سوى في أخر مباراة بمرحلة المجموعات أمام منتخب الإتحاد السوفييتي عندما فاز منتخب السامبا بنتيجة 2-0 ولم يحرز بيلية أي هدف في هذه المباراة، وتعادلت مع إنجلترا سلبياً لتكون هذه هي أول مباراة في تاريخ كأس العالم، منتخب إنكلترا خرج من الدور الأول بسبب كارثة ميونيخ الجوية التي توفى فيها 7 لاعبين من مانشستر يونايتد في شهر شباط/فبراير من نفس العام منهم 3 لاعبين من المنتخب الإنجليزي أبرزهم اللاعب الصاعد دانكن إدواردز، في النهاية تأهلت منتخبات ألمانيا الغربية ويوغوسلافيا لربع النهائي والسويد والإتحاد السوفييتي وفرنسا وأيرلندا الشمالية والبرازيل وويلز، بعدها وصل منتخب ألمانيا الغربية لنصف النهائي ولاقى صاحب الأرض منتخب السويد الذي جرده من لقبه وفاز عليه في نصف النهائي بنتيجة 3-1، في المباراة الأخرى من دور نصف النهائي تغلب منتخب البرازيل على فرنسا بنتيجة 5-2، ليصل منتخب السويد والبرازيل للمباراة النهائية، وتلعب منتخبات ألمانيا الغربية وفرنسا مباراة تحديد المركز الثالث، التي فازت فيها فرنسا بنتيجة 6-3.

          النهائي


          أقيمت المباراة النهائية على ملعب راسوندا بمدينة سولنا بالسويد وسط حضور ما يقارب 52 ألف متفرج وأدارها الحكم الفرنسي ماوريس غويتشي.
          تقدم أصحاب الأرض مبكراً عن طريق اللاعب ليدهولم في الدقيقة ال 4 قبل أن يعادل فافا النتيجة في الدقيقة التاسعة للبرازيل ويضاعفها اللاعب نفسه في الدقيقة 32، في الشوط الثاني أحرز اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً وقتها بيلية هدفين للسامبا في الدقائق55 و 90 وأحز زاغالو الهدف الخامس للبرازيل في الدقيقة 68، أما منتخب السويد فكان قد استطاع إحراز هدف أخر في الدقيقة 80 عن طريق اللاعب سيمونسون.
          شهدت المباراة النهائية لكأس العالم 1958 أصغر هداف في تاريخ المباراة النهائية بيلية الذي كان يبلغ 17 عاماً و 249 يوماً وأكبر مسجل في تاريخ المباريات النهائية لكأس العالم ليدهولم البالغ من العمر 35 عاماً و 263 يوماً، بينما كانت هذه المباراة النهائية هي الأقل في عدد الحضور الجماهير في المباريات النهائية لكأس العالم.

          هدافو البطولة


          جست فونتين (فرنسا) – 13 هدفاً
          بيلية (البرازيل ) – 6 أهداف
          هيلموت راهن (ألمانيا) – 6 أهداف

          الترتيب النهائي


          البرازيل – السويد – فرنسا – ألمانيا الغربية – يوغوسلافيا – ويلز – الإتحاد السوفييتي – أيرلندا الشمالية – تشيكسلوفاكيا – المجر – إنكلترا – بارغواي – الأرجنتين – أسكتلندا – النمس – المكسيك.

          أفضل لاعب


          جست فونتين (فرنسا)


          التعليق


          • #20
            تجمع بين الهندسة المعمارية الحديثة وقواعد " الفيفا"

            بالصور.. ملاعب البرازيل الجديدة لإعطاء صورة عن العظمة أمام العالم




            المواطن- نت


            تسعى البرازيل إلى إعطاء صورة عن العظمة أمام العالم، ولذلك قررت أن تسخر كل قدراتها وتبني سبعة ملاعب جديدة بين 12 ستستضيف المونديال، تجمع فيها ما بين الهندسة المعمارية الحديثة، وقواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
            وبين هذه الملاعب يبرز (أرينا ساو باولو) الذي شيد في المدينة الأكثر ازدحاما بالسكان في البلاد، بقرابة 20 مليون نسمة، والذي يستضيف مباراة افتتاح البطولة.
            وبسعة تبلغ 68 ألف متفرج، بما في ذلك المدرجات المتحركة، يقضي هذا االملعب على التصميم المستدير، الذي يسود تقريبا كل ملاعب كرة القدم في البرازيل –التي تتبع نموذج ماراكانا- وبلغت قيمته 820 مليون ريال (نحو 350 مليون دولار).
            ولفتت وكالة “إفي” إلى أنه من بين سبعة ملاعب جديدة، يعد هذا الوحيد الذي لديه مستقبل مضمون ومتصل بكرة القدم بشكل مباشر عقب المونديال، حيث سيتحول إلى معقل لنادي كورينثيانز، أكثر فرق ساو باولو جماهيرية، والذي لم يكن لديه حتى الآن استاد خاص.
            وعلى مسافة نحو ألف كيلومتر إلى الشمال افتتحت برازيليا، عاصمة البلاد، ملعبها خلال كأس القارات، البطولة التي تسبق المونديال والتي ساعدت البرازيل كحقل تجارب قبل أهم الأحداث الكروية للمنتخبات في العالم.

            وبأسلوب يتسق مع الهندسة المعمارية المستقبلية التي طبقت وقت بناء المدينة في عقد الستينيات من القرن الماضي، أصبح ثاني أكبر ملعب لكرة القدم في البلاد بسعة تبلغ 68 ألف متفرج، سيستمتعون بمرحلة المجموعات فضلا عن مبارة في دوري الستة عشر والثمانية، ولقاء تحديد المركزين الثالث والرابع.
            ومع ذلك كان هذا الملعب الأكثر تعرضا للانتقادات بالنظر إلى أن العاصمة البرازيلية لا تملك تاريخا كرويا أو أندية في الدرجة الأولى. لكل ذلك، عقب المونديال سيتم استخدام الاستاد المذهل في استضافة أحداث متنوعة، رياضية أحيانا.
            ومع التوغل في الأمازون، تظهر بنى تحتية رياضية جديدة وتتضاعف درجات الحرارة بصورة تزعج المدربين الذين سيقودون المنتخبات خلال البطولة.
            ومع ابتعاده بعض الشيء عن درجات الحرارة القاسية التي سيعاني منها اللاعبون في مدن مثل ماناوس أو ناتال، يقوم استاد (أرينا فونتي نوفا) بمدينة سلفادور في ولاية باهيا، كنموذج للمباني متعددة الوظائف التي تسعى البرازيل لتشييدها.
            وبسعة 52 ألف متفرج، سيستضيف هذا الملعب مباريات في أدوار المجموعات والستة عشر والثمانية، داخل واحدة من أكثر البنى التحتية أصالة وإبهارا.
            وبتمويل من رأسي المال العام والخاص، للملعب سقف معدني يغطي نواة حضرية تتضمن مراكز تجارية وقاعات مؤتمرات ومرآب، تضمن بتحول الملعب عقب البطولة إلى نقطة حيوية داخل المدينة.

            الملاعب الخضراء
            واستلهاما من الطبيعة المتميزة التي تحيط بها والتقاليد المحلية، رأت مدن ناتال وكويابا وماناوس كيف تولد في قلبها ملاعب تزيد قدرتها الاستيعابية بقليل عن 42 ألف متفرج.
            وكويابا هي عاصمة ولاية ماتو جروسو الزراعية، وهي نسبيا قريبا من بانتانال، منطقة الأراضي الرطبة على الحدود مع بوليفيا وباراجواي التي تضم أكبر تنوع حيواني في العالم.
            وشيد هناك ملعب (أرينا بانتانال)، قريبا من استاد ماناوس، المدينة الكبيرة التي يسكنها ثلاثة ملايين نسمة والواقعة في قلب الأمازون، وكلا الملعبان يعدان المركزين الأخضرين للمونديال.
            ذلك التوجه نحو الحفاظ على البيئة سيكون حاضرا في تفاصيل مثل الخشب الذي استخدم في عملية البناء، القادم من عمليات قطع قانونية ومستدامة للأشجار، إلى جانب إعادة تدوير كل المخلفات من أجل إعادة استخدامها في الإنشاءات أو في طرق الدخول إلى الملعب، فضلا عن جمع مياه الأمطار من أجل استخدامها لاحقا في الحمامات.
            ويسعى استاد (دوناس) أو (الكثبان) في ناتال، رغم عدم تمتعه بنفس البنى التحتية الخضراء، إلى أن يكون جزءا من طبيعة المنطقة. وعلى شكل كثيب كالتي تحيط بالمدينة الشمالية، يقلد الاستاد المدينة التي تطلع على المحيط الأطلسي وتتغذى على النباتات والحيوانات.
            وريسيفي، المدينة الأخرى الواقعة شمال شرقي البرازيل وتطل على الأطلسي، هي سابع مدينة ستتمتع باستاد جديد للمونديال هو (أرينا بيرنامبوكو).
            وبتقاليد كروية عريقة، حملته لأن يكون ذات يوم مقرا لمباراة في مونديال 1950 –الذي حصدت لقبه أوروجواي بالفوز على أصحاب الضيافة في ماراكانا- يهدف الاستاد الجديد كذلك للإسهام في تطوير الحي الذي يبني في قلبه.
            وبسعة تبلغ 42 ألف متفرج، يبدو هذا الاستاد كما لو كان سيستضيف معرضا كرويا عقب المونديال، حيث توصل ناوتيكو أحد الأندية المحلية إلى اتفاق كي يخوض هناك مبارياته كملعب له.
            وجددت البرازيل خمسة ملاعب قديمة بالكامل باستثمارات بلغت قيمتها مليارين و920 ريال برازيلي (مليار و270 مليون دولار)، من بينها ملعب ماراكانا الأسطوري في ريو دي جانيرو، حتى تتفق مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لمونديال 2014.
            ومن بين 12 ملعبا ستقام عليها مبارايات كأس العالم، رممت خمسة منها، وتم بناء سبعة جدد، منها التي شيدت في ولايتي برازيليا وسلفادور، وكانت قائمة بالفعل، ولكن تم هدمها قبل بنائها بأبعاد ومواصفات وتصميمات جديدة.
            وتجاوزت قيمة ترميم بعض الملاعب القديمة مصروفات بناء ملعب جديد، فتجديد ملعب ماركانا على سبيل المثال استنفذ مليار و50 مليون ريال (456.5 مليون دولار) ، وهي أعلى من تكلفة بناء ملعب جديد بلغت قيمة استثماراته مليار و403 مليون ريال (610 مليون دولار).
            وبلغ متوسط تكلفة الملاعب التي جرى ترميمها 584 مليون ريال (253.9 مليون دولار) لكل واحد، ومتوسط تكلفة الملاعب التي تم تشييدها 726.4 مليون ريال (315.8 مليون دولار) لكل واحد.
            وعلاوة على الاستثمارات التي كانت ضرورية لتقوية وتوسيع البنية الموجودة، والتي كان ينبغي تأهيلها لتحمل أعداد أكبر، ارتفعت التكلفة بسبب ضرورة الاتساق فيما عرف بالبرازيل بـ”معايير الفيفا”.
            وكانت البرازيل قد تعهدت بالالتزام بأٌقصى معايير الفيفا فيما يتعلق بالملاعب، حتى في استخدام المقاعد الفردية والمرقمة، والشرفات الخاصة بالصحافة، المزودة بقاعات للراحة وأماكن للطعام، وأشياء أخرى.

            وامتدت مطالب الفيفا إلى مجالات أخرى لم تكن في الحسبان بالملاعب القديمة، مثل حجم غرف الملابس والأدوات الموجودة بها، وقاعات المؤتمرات الصحفية، وستوديوهات القنوات التلفزيونية، والمطاعم ومواقف السيارات وتسهيلات دخول الجماهير بشكل عام وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص.
            وشملت مخططات الملاعب التي جرى ترميمها، ومن بينها اثنان غير تابعين للدولة، إقامة مناطق تجارية حتى تتمكن من المساعدة في تمويل تكلفة البناء في المستقبل.
            ماراكانا.. النهائي الثاني
            وكان لتأثير كل هذه الاشتراطات أن جعلت قدرة ملعب ماراكانا، الذي استضاف نهائي كأس العالم عام 1950 وفازت به أوروجواي على منتخب السيليساو، تنخفض من حوالي 200 ألف مقعد إلى 78 ألفا و639 فقط.
            وأعُيد افتتاح الملعب العريق في 27 أبريل 2013 من أجل استخدامه في كأس القارات، بعد عامين وثمانية أشهر من الإصلاحات.
            وكان هذا الملعب قد خضع قبل ذلك لإصلاحات استغرقت ستة أعوام حتى يفي بشروط استضافة دورة الألعاب الباراوليمبية التي نظمتها ريو دي جانيرو في 2007.
            وسيكون ملعب ماراكانا، الذي سيستضيف سبع مبارايات بمونديال 2014 بينها النهائي، ثاني ملعب يحدد على أرضه الفائز بلقب كاس العالم، بعد الهزيمة 1-2 للبرازيل أمام أوروجواي في نهائي 1950.
            ويعد ملعب أزاتيكا في المكسيك الوحيد الشاهد على نهائي موندياليين (1970 و1986).
            وتقول بلدية ريو دي جانيرو إنه لم يتبق من استاد ماراكانا غير الواجهة، الذي يؤكد المعهد القومي للتراث التاريخي والفني إنه لا يمكن المساس بها.
            ولضمان راحة وسلامة الجماهير في حوالي 124 ألف متر مربع بالمنطقة المشيدة، شملت عملية التجديد إقامة 17 مصعدا و12 سلما كهربائيا بالملعب بالاضافة إلى البوابات الستة التي كانت تسمح بدخول الجماهير.
            واستخدمت مقاعد مريحة ملونة تعطي منظرا خاصا للملعب الذي زود أيضا بأربع شاشات بمساحة 98 مترا مربعا، ونظام صوت يحتوي على 78 مكبرا للصوت، ونظام ضوء يضم 78 عاكسا، ونظام تكنولوجي لاستغلال مياه الامطار.
            وفتتح ملعب مينييرو بولاية بيلو هوريزونتي عام 1965 وسيستضيف ست مبارايات بالمونديال، بينها إحدى مواجهات نصف النهائي، وتم تسليمه بعد ترميمه في ديسمبر 2012 بعد ثلاث سنوات من التجديد.
            ولم يتم تعديل واجهة معقل فريقي كروزيرو وأتلتيكو مينيرو أيضا لوجودها على قائمة التراث التاريخي، ولكن تم تحويل المنطقة الداخلية التي تبلغ مساحتها 80 ألف متر مربع الى منصة تسع لـ65 ألف متفرج.
            وتحول الاستاد أيضا الى مكان يضم أنشطة ترفيهية وثقافية وخاصة برياضات أخرى، وهو مزود بتسع مصاعد وبوابتي دخول ومرآب يسع لألفين و952 سيارة.
            وأضيف للملعب مطعم بانورامي يسع لـ370 شخصا و58 حانة وقاعة مؤتمرات صحفية تسع لـ388 صحفيا فضلا عن منطقة تجارية بمساحة سبعة آلاف و500 مترا تضم 47 متجرا.
            وزود ملعب بيرا ريو بمدينة بورتو أليجري، الذي سيحتضن خمس مبارايات مونديالية بنظام تغطية من البولي تترافلوروإيثيلين الذي يحمي الجماهير بنسبة 100%.
            ويحتوي هذا النادي المملوك لنادي انترناثيونال، على مرآب يسع لـثمانية آلاف سيارة ونظام تكنولجي يساعد على استغلال مياه الأمطار وإعادة تدوير النفايات.
            أما ملعب أرينا دي بايساكادا، المملوك لنادي أتلتيكو بارانيانسي في كوريتيبا، فحصل على موافقة الفيفا في 18 فبراير بعد التأخير المتكرر في عملية البناء، وسيستضيف أربع مبارايات بالمونديال، بعد عملية تجديد تطلبت هدم بعض المناطق القديمة حتى يسع لـ43 ألف متفرج.
            وبلغت قيمة الاستثمارات في هذا الملعب 327 مليون ريال (143 مليون دولار) حتى يكون متوافقا مع معايير الفيفا، حيث كان يفتقر لقاعات للمؤتمرات الصحفية ومتاجر داخلية ومطاعم، وأشياء أخرى.
            أما ملاعب أرينا كاستيلاو، المملوك للدولة في مدينة فورتاليزا، فكان أول الملاعب الجاهزة بين الـ12 التي ستضيف مبارايات البطولة، وسيستضيف ست مبارايات مونديالية بعد عملية تجديد بلغت كلفتها 519 مليون ريال (225.6 مليون دولار).
            ومن أبرز ما شملته عملية التجديد في هذا الملعب الذي يسع لـ63 ألف و903 متفرجا، نظام تغطية يساعد على تخفيف حدة الشمس في هذه المدينة الاستوائية.

















            التعليق


            • #21
              أفضل الهدافين في بطولات كأس العالم





              التعليق


              • #22
                ذكريات المونديال 1962: لقب ثاني للبرازيل



                خاص – يوروسبورت عربية

                النسخة السابعة من كأس العالم لكرة القدم أقيمت في دولة تشيلي عام 1962 في الفترة ما بين 30 أيار/مايو حتى 17 حزيران/يونيو، وشارك في تصفياته 57 دولة من 6 قارات مختلفة، حيث بدأت التصفيات في شهر أب/أغسطس من عام 1960، تأهل 14 منتخب بالإضافة إلى الدولة المضيفة تشيلي وحامل اللقب البرازيل.
                فاز منتخب البرازيل باللقب الثاني على التوالي بعد تغلبها على منتخب تشيكسلوفاكيا بنتيجة 3-1 في المباراة النهائية، لتكون هذه هي المرة الثانية في تاريخ المونديال التي يستطيع فيها منتخب الحفاظ على لقبه بعد إيطاليا التي فازت بالمونديال أعوام 1934، 1938، أما المنتخب المضيف تشيلي فقد حصل على المركز الثالث بعد الفوز على منتخب يوغوسلافيا بنتيجة 1-0، تم استخدام فارق الأهداف للمرة الأولى في كأس العالم 1962 إذا تساوت الفرق في عدد النقاط في مرحلة المجموعات.
                أشهر مباريات الدور الأول كانت ما بين تشيلي وإيطاليا وانتهت بفوز تشيلي بنتيجة 2-صفر وعُرفت المباراة بإسم معركة سانتياغو.
                للمرة الأولى انخفض معدل أهداف البطولة ل 2.78 للمباراة في مونديال 1962.



                كأس العالم 1962


                الدولة المضيفة: تشيلي
                وقت إقامة البطولة: 30 أيار/مايو حتى 17 حزيران/يونيو (19 يوماً)
                عدد المنتخبات: 16 منتخب من 3 قارات
                عدد الملاعب: 4 في 4 مدن
                ترتيب الفائزين: البطل (البرازيل)، الوصيف (تشيكسلوفاكيا)، المركز الثالث (تشيلي)، المركز الرابع (يوغوسلافيا).

                إحصائيات البطولة


                عدد المباريات: 32
                عدد الأهداف: 89 بمعدل (2.78 هدف للمباراة)
                عدد الحضور: 899,074 (بمعدل 28,096 للمباراة)



                هدافو البطولة: غارينشا (البرازيل)، فافا (البرازيل)، ليونيل سانشيز (تشيلي)، درازان يركوفيتش (يوغوسلافيا)، فلوراين ألبريت (المجر)، فلانتين إيفانوف (الإتحاد السوفييتي) – جميع هؤلاء اللاعبين أحرزوا 4 أهداف.


                كيف تم اختيار الدولة المضيفة


                بعد أن استضافت قارة أوروبا كأس العالم مرتين متتاليتن، تقدمت الدول من إتحادات قارات أمريكا الشمالية والجنوبية لاستضافة نسخة كأس العالم 1962وتقرر إقامة البطولة في قارة أمريكا الجنوبية وإلا سيتم مقاطعة البطولة مثل ما حدث في كأس العالم 1938، وترشحت دول الأرجنتين وتشيلي وألمانيا الغربية لاستضافة البطولة قبل أن تنسحب ألمانيا الغربية بناء على طلب الإتحاد الدولي لكرة القدم، في النهاية فازت تشيلي بعد أن حصلت على 32 صوت مقابل 11 صوت للأرجنتين.

                التصفيات




                شارك في التصفيات 57 دولة بعد ذلك قل العدد إلى 52 دولة بسبب انسحاب بعض الدول من المشاركة تنافسوا على 14 مقعد بعد تأهل منتخب الدولة المضيفة (تشيلي)، وحامل اللقب (البرازيل)، 8 مقاعد للقارة الأوروبية و3 لدول أمريكا الجنوبيةوالباقي لأفريقيا وأسيا ودول أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي، ليلعبوا مبارايات فاصلة مع دول أمريكا الجنوبية وأوروبا، لتكون جميع المنتخبات في النهاية من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية فقط، وتعتبر هذه هي البطولة الأخيرة التي يقتصر عدد منتخابتها المشاركة على قارتين فقط، شهدت البطولة تأهل منتخبات كولومبيا وبلغاريا للمرة الأولى، وكان هذا الظهور الأخير لمنتخب كولومبيا الذي فشل في التأهل حتى بطولة كأس العالم 1990، وكانت أبرز مفاجأت البطولة هي فشل منتخبات السويد وفرنسا والنمسا عن التأهل.


                المدن والملاعب


                سانتياغو (ملعب ناسيونال) – السعة: 66.660 متفرج
                فينا ديل مار (ملعب ساوساليتو) – السعة: 18.037 متفرج
                رانكوغا (ملعب برادين كوبر) – السعة: 18 ألف متفرج
                أريكا (ملعب كارلوس ديتبورن) – السعة: 17.786 متفرج

                قوائم المنتخبات




                تضمنت قوائم المنتخبات 22 لاعباً لكل منتخب ماعدا أورغواي سُمح لها باستدعاء 23 لاعباً، فرانس بوشكاش وجوزية سانتا ماريا وجوزية ألتافيني كانوا ضمن 3 لاعبين من 4 لاعبين شاركوا في المونديال مع ألوان منتخبين مختلفين، وعلى أثر ذلك قررت الفيفا بعد ذلك عدم السماح للاعب بتمثيل أكثر من منتخب في كأس العالم.


                نظام البطولة


                نظام البطولة كان مشابه للنسخة التي سبقتها في عام 1958، تأهل 16 منتخب وتم تقسيمهم على 4 مجموعات، بطل المجموعة ووصيفها يتأهلون لربع النهائي الذي يلعب بعد ذلك بنظام خروج المغلوب، الفائز كان يحصل على نقطتين، ويمنح التعادل نقطة لكل فريق، وعلى عكس بطولة كأس العالم 1958 تم الاستناد لفارق الأهداف في حال تساوي المنتخبات في عدد النقاط، ولم يتم اللجوء لمباراة فاصلة لتحديد بطل المجموعة، ولكن تلعب مباراة فاصلة المركز الثاني للمتأهل عن المجموعة في ربع النهائي في حال وصول الفريقين للتعادل حتى بعد الوقت الإضافي، الأرجنتين هي أول منتخب في تاريخ كأس العالم يخرج من البطولة بفارق الأهداف، بينما تأهل منتخب إنكلترا كوصيف للمجموعة الرابعة بفارق الأهداف، في أدوار خروج المغلوب إذا تعادل الفريقين في ال 90 دقيقة وقت المباراة يتم اللجوء لوقت إضافي لمدة 30 دقيقة، في حال التعادل أيضاً يتم اللجوء للقرعة، ماعدا المباراة النهائية فقط هي من تعاد، وفي النهاية لم تحدث أي حالة تطلب اللجوء للقرعة أو الإعادة.

                ملخص البطولة


                كانت التحضيرات لإقامة البطولة تسير بشكل جيد حتى أيار/مايو من عام 1960، عندما تعرضت تشيلي لأحد أعنف الزلازل في التاريخ والتي دمرت بعض المنشأت الخاصة بالبطولة ولكن بعد ذلك تداركت الحكومة التشيلية الأمر وكانت هناك جملة لكارلوس ديتبورن الرئيس التشيلي شهيرة قال فيها " لا يوجد أمامنا أي شئ سوى إعادة البناء" وأصبحت هذه الجملة التي تدل على عزم البلاد على استضافة البطولة وتنظيم المونديال شعار غير رسمي لكأس العالم 1962.
                كانت هذه البطولة غير منصفة لبعض النجوم، فالجوهورة السوداء بيلية أصيب في ثاني مباراة لمنتخب بلاده البرازيل أمام تشيكسلوفاكيا، وحارس مرمى الإتحاد السوفييتي ليف ياشين الذي يُعتبر ضمن أفضل حراس المرمى في التاريخ لم يظهر بالمستوى المطلوب، وخسر أمام منتخب تشيلي في ربع النهائي بنتيجة 2-1، وشهدت البطولة ظهور وتألق وجوه مثل أماريلدو بديل بيلية وغارينشيا في البرازيل وويليام شوروف حارس مرمى منتخب تشيكسلوفاكيا الذي تألق أمام المجر ويوغوسلافيا وتشيلي وكان سبب رئيسي لحصول منتخب بلاده على المركز الثالث بقائمة لاعبين غير معروفين.
                شهدت مباراة تشيلي وإيطاليا بالدور الأول عنف وهذا ما جعلها تُعرف بإسم معركة "سانتياغو" وذلك بعد أن كتب 2 من أكبر الصحفيين الرياضيين في إيطاليا مقالات انتقدوا فيها تشيلي كدولة مضيفة، وتم طرد لاعبين من منتخب إيطاليا من قبل الحكم الإنكليزي كين أستون، وحدثت عدة مشارجرات ما بين لاعبي المنتخبين وفي النهاية فاز منتخب تشيلي بنتيجة 2-0 على إيطاليا وخرج لاعبي منتخب الأزوري من الملعب تحت حراسة الشرطة.
                الدول التي تأهلت لربع النهائي تشيلي التي تغلبت على الإتحاد السوفييتي بنتيجة 2-1، البرازيل التي تغلبت على إنكلترا بنتيجة 3-1، يوغوسلافيا التي تغلبت على منتخب ألمانيا الغربية بنتيجة 1-0، تشيكسلوفاكيا التي تغلبت على منتخب المجر بنتيجة 1-صفر.



                في دور نصف النهائي تغلبت البرازيل على تشيلي بنتيجة 4-2، ومنتخب تشيكسلوفاكيا على يوغوسلافيا بنتيجة 3-1، وحصل منتخب تشيلي على المركز الثالث بعد تغلبه على منتخب يوغوسلافيا بنتيجة 1-0.


                النهائي


                أقيمت المباراة النهائية لمونديال 1962 ما بين البرازيل وتشيكسلوفاكيا على ملعب ناسيونال بمدينة سانتياغو يوم 17 من شهر حزيران/يونيو من عام 1962 وأدارها الحكم السوفييتي نيكولاي لاتيشيف، وسط حضور 68,679 متفرج، تقدم منتخب تشيكسلوفاكيا في البداية في الدقيقة 15، قبل أن يعادل اللاعب أماريلدو النتيجة للبرازيل في الدقيقة 17، وضاعف زيتو النتيجة لمنتخب الساميا في الدقيقة 69، قبل أن يؤكد فافا تفوق البرازيل في الدقيقة 78، لتنتهي المباراة بنتيجة 3-1 ويتوج منتخب السامبا باللقب الثاني على التوالي.

                الترتيب النهائي


                البرازيل - تشيكسلوفاكيا – تشيلي – يوغوسلافيا – المجر – الإتحاد السوفييتي – ألمانيا الغربية – إنكلترا - إيطاليا – الأرجنتين – المكسي – أوروغواي – إسبانيا – كولومبيا – بلغاريا – سويسرا

                أفضل لاعب


                غارينشا (البرازيل)




                التعليق


                • #23
                  صور من حفل افتتاح كأس العالم 2014 في البرازيل



















                  عين اليوم ( 3alyoum )


                  التعليق


                  • #24
                    البرازيل تفوز على كرواتيا بالثلاثة



                    ملخص الشوط الأول
                    سيطرت البرازيل على مجريات المباراة منذ البداية لكن المنتخب الكرواتي كان ثابتاً في وسط الملعب.
                    كاد إيفيكا أوليتش أن يتقدم لكرواتيا برأسية رائعة بعد تلقي عرضية سحرية من بيريستيش مرت بجوار قائم الحارس خوليو سيزار "ق 7".
                    رد باولينيو بتصويبة من خارج منطقة الجزاء اصطدمت بدفاعات كرواتيا لتذهب إلى ركلة ركنية "ق 9".
                    مرر المتوهج إيفيكا أوليتش عرضية من على الجانب الايسر حولها مارسيلو المتوج بدوري الأبطال مع ريال مدريد بالخطأ إلى مرمى فريقه معلناً عن الهدف الأول لكرواتيا "ق 10".
                    سيطر لاعبو البرازيل على المباراة بعد الهدف وسط صمود دفاعي كبير من لاعبي منتخب كرواتيا الطموح.
                    انطلق نيمار من على الجانب الأيمن ومرر بينية أبعدها الدفاع قبل أن تصل الكرة لأوسكار الذي يسدد لتجد كرته الحارس بيلتسوكا "ق 20".
                    وبعد نصف ساعة كان نيمار يسدد من خارج منطقة الجزاء بيسراه أرضية تعلن عن تعديل النتيجة "ق 30".
                    وظهرت مهارات المنتخب البرازيلي وبالتحديد نيمار في السيطرة على مجريات الأمور أمام المنتخب الكرواتي.
                    وسدد هالك على مرمى المنتخب الكرواتي لكن كرته التي سددت في اخر دقائق الشوط الأول مرت بعيدة عن الخشبات الثلاث.

                    ملخص الشوط الثاني
                    بدأ الشوط الثاني بهجوم قوي من منتخب البرازيل وحاول أوسكار المرور لكنه حصل على ركلة حرة بعد خمس دقائق.
                    مرر لاعبو المنتخب الكرواتي مجموعة من التمريرات القصيرة وسط ملعب البرازيل.
                    ونال فيدريان كورلوكا بطاقة صفراء للتداخل العنيف على نيمار المنطلق في طريقه لمرمى كرواتيا في الدقيقة 65.
                    وسدد داني ألفيش ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء مرت أعلى عارضة المنتخب الكرواتي.
                    واحتسب الحكم تنيشيمورا ركلة جزاء للمنتخب البرازيلي لصالح فريد الذي سقط في منطقة الجزاء "ق 69".
                    وسجل نيمار ركلة الجزاء معلناً تقدم السامبا بهدف ثاني في الدقيقة 71 من عمر اللقاء.
                    ومرر أوسكار عرضية رائعة من الجانب الأيمن حولها ديفيد لويز برأسية إلى جوار قائم الكروات.
                    ولعب فريد رأسية من ركنية حولها داني ألفيش لكن الكرة لم تجد من يضعها في الشباك "ق 80".
                    في الدقيقة 86 صوب بقوة لوكا مودريتش باتجاه مرمى منتخب البرازيل لكن سيزار تصدى للكرة.
                    وخرج بطل اللقاء نيمار ليدخل بدلاً منه راميريس قبل 3 دقائق من النهاية.
                    وتصدى سيزار ببراعة لتصويبة قوية من لوكا مودريتش على مرمى فريق البرازيل وجدت الحارس سيزار بالمرصاد.
                    وفي الدقيقة الثانية للوقت بدل الضائع انطلق أوسكار وباغت الحارس بتصويبة تعلن عن الهدف الثالث أروع أهداف اللقاء.







                    ***




                    البرازيل 3 - 1 كرواتيا





                    التعليق


                    • #25
                      حكم مواجهة الافتتاح يركض هارباً من احتجاجات الكروات عقب احتسابه ضربة جزاء سببت الكثير من الجدل (أ.ف.ب)




                      التعليق


                      • #26
                        نيمار يتألق ويقود البرازيل لأول فوز في مونديال 2014




                        ساو باولو - أ. ف. ب:


                        فازت البرازيل على كرواتيا 3-1 في افتتاح مونديال البرازيل 2014 لكرة القدم على ملعب "ارينا كورنثيانز" في ساو باولو ضمن الجولة الاولى من المجموعة الاولى.
                        وسجل نيمار (29 و71 من ركلة جزاء) واوسكار (90+1) اهداف البرازيل، ومارسيلو (11 خطأ في مرمى فريقه) هدف كرواتيا، ويلعب في المجموعة عينها المكسيك والكاميرون الجمعة.





                        أول أهداف المونديال حمل إمضاء اليرازيلي مارسيلو بالخطأ في مرماه لصالح كرواتيا

























                        التعليق


                        • #27
                          المكسيك تزاحم البرازيل بعد تغلبها على الكاميرون




                          رويترز - ناتال :
                          سجلت المكسيك ثلاثة أهداف لكن الحكم احتسب هدفا واحدا وألغى اثنين لتفوز على الكاميرون 1-صفر اليوم الجمعة على ملعب ارينا داس دوناس في المجموعة الأولى لكأس العالم لكرة القدم المقامة في البرازيل.
                          وسجل جيوفاني دوس سانتوس هدفين في الشوط الأول أحدهما من تسديدة والثاني من ضربة رأس لكن الحكم الكولومبي ويلمار رولدن ألغاهما بداعي التسلل كما ألغى هدفا للكاميرون لسبب ذاته.
                          ونجحت المكسيك أخيرا في تسجيل هدف شرعي في الدقيقة 61 عندما مرر هيكتور هيريرا كرة بينية إلى دوس سانتوس الذي سدد الكرة بيمناه ليتصدى لها الحارس شارل ايتانجي لتجد اوريبي بيرالتا الذي أودع الكرة في المرمى بسهولة.
                          وتتقاسم المكسيك صدارة المجموعة مع البرازيل لكن الأخيرة تتفوق بفارق الأهداف بعد فوزها على كرواتيا 3-1 أمس الخميس بينما تأتي الكاميرون في المركز الثالث وكرواتيا في المركز الأخير.












                          ************



                          المكسيك 1 - 0 الكاميرون


                          التعليق


                          • #28
                            في أولى مباريات المجموعة

                            هولندا تثأر من إسبانيا بخماسية




                            سالفادور دي باهيا - أ. ف. ب:
                            استهلت إسبانيا حملة الدفاع عن لقبها بخسارة ثقيلة أمام وصيفتها هولندا 1-5 اليوم الجمعة في سالفادور دي باهيا، وذلك في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية لمونديال البرازيل 2014.
                            وسجل تشابي الونسو (27 من ركلة جزاء) هدف اسبانيا، وروبن فان بيرسي (44 و72) واريين روبن (53 و80) وستيفان دو فري (64) اهداف هولندا.



















                            *******************



                            هولندا 5 - 1 أسبانيا


                            التعليق


                            • #29
                              كأس العالم | تشيلي تستعد لإسبانيا بهزيمة "المجتهدة" أستراليا





                              تقرير | تامر أبو سيدو

                              انتصار مهم للمنتخب الأمريكي الجنوبي قبل مواجهة العملاقين إسبانيا وهولندا ...
                              لم يُخيب منتخب تشيلي ظن جماهيره والمتابعين وحقق انتصاره الأول في كأس العالم بعدما هزم تشيلي على ملعب أرينا بانتانال بثلاثة أهداف مقابل هدف لحساب المجموعة الثانية، ليحتل المركز الثاني خلف هولندا صاحبة الانتصار الساحق على إسبانيا بخمسة أهداف مقابل هدف.

                              الفريق الأمريكي الجنوبي لم يُضع الكثير من الوقت في اختبار قدرات منافسه الآسيوي، بل بادر منذ البداية بالضغط والهجوم عبر تحرك ثلاثي هجومه الخطير "أليكسيس سانشيز وخوردي فالديفيا وإيدي فارجاس" ودعم الجناحين مع تقدم آرتورو فيدال من العمق، وقد أسفرت تلك المبادرة الهجومية عن الهدف الأول بعد 12 دقيقة فقط من البداية وأحرزه مهاجم برشلونة بعدما اصطاد الكرة الحائرة داخل منطقة الجزاء وسددها نحو المرمى مستغلًا عدد من الأخطاء المركبة والمتتالية في الدفاع الأسترالي.



                              ولم يتأخر الهدف الثاني كثيرًا، وأحرزه فالديفيا بتسديدة رائعة بعد دقيقتين فقط بعدما تلقى تمريرة ساحرة وذكية من سانشيز، وسنحت للفريق عدة فرص لزيادة الأهداف لكن الرعونة والتسرع والفردية أحيانًا ويقظة الدفاع الأسترالي أحيانًا أخرى حالت دون ذلك.


                              أستراليا بدأت عند منتصف الشوط الخروج من مناطقها الدفاعية والتقدم للهجوم خاصة عبر الطرفين بجهد ومحاولات ماثيو ليكي من اليمين وتوماس أور من اليسار لتمرير الكرة عرضيًا للمخضرم تيم كاهيل، وبعد عدة محاولات فاشلة نجح المهاجم في استغلال تمريرة الظهير الأيمن إيفان فرانجيك العرضية ليُسجل برأسية قوية هدف تقليل الفارق في الدقيقة 35.

                              ورغم المحاولات الجادة لتشيلي في الدقائق الأخيرة إلا أن أستراليا نجحت في تفادي الخروج من الشوط الأول بالخسارة بفارف هدفين، لتمنح نفسها أمل العودة في الفترة الثانية قبل مواجهة العملاقين هولندا وإسبانيا.
                              بداية الشوط الثاني من اللقاء جاءت مختلفة تمامًا، إذ امتاز الأداء بالندية وتبادل الهجمات بين الطرفين مما أضفى الكثير من الإثارة والمتعة للمباراة، وكانت البداية مع إحراز كاهيل لهدف التعادل برأسية مذهلة مستغلًا تمريرة ليكي في الدقيقة 52 لكن راية الحكم المساعد السليمة أوقفت الاحتفالات بحجة التسلل، ليعود الفريق بفرصة أخرى للتعديل كان بطلها ماركو بريشيانو الذي سدد تسديدة ممتازة لكن كلاوديو برافو تألق في إخراجها لركلة ركنية بعد دقيقتين فقط من احتفال كاهيل المزيف




                              تشيلي دخلت المباراة بعدما شعرت بالحرج أمام جماهيرها الغفيرة، ومن إحدى الهجمات المهارية كاد فارجاس أن يُسجل هدف التقدم الثالث لكن المدافع أليكس ويلكينسون ظهر فجأة على خط المرمى ليُبعد الكرة بطريقة مثالية في الدقيقة 62 من اللقاء.


                              هدأت المباراة بعد تلك البداية العاصفة من الفريقين، ولكن أستراليا حافظت على تفوقها النسبي خلال الشوط الثاني وقد ظهر تفوقها البدني أيضًا وهو ما سمح للمنتخب بالضغط على منافسه وحرمانه من الكرة وتهديد مرماه بأكثر من محاولة، لكن غياب الجودة الفردية العالية داخل صفوف المنتخب ساعد دفاع تشيلي على الصمود.
                              وقد كافأ البديل جان بوسيجور دفاعه بإحراز الهدف الثالث لتشيلي في الدقيقة الأخيرة من اللقاء بتسديدة رائعة لم يتمكن الحارس مات ريان من التعامل معها ليختم على انتصار فريقه بثلاثة أهداف مقابل هدف عقب مباراة جميلة ومثيرة للغاية.

                              قوول ( goal )

                              ********




                              تشيلي 3 - 1 استراليا




                              التعليق


                              • #30
                                • الجماهير الفرنسية تخشى شبح السنغال وجنوب أفريقيا
                                • لا تزال الثورة الفرنسية التي شهدتها النسخة الاخيرة لكأس العالم لكرة القدم في جنوب افريقيا تطارد ذكريات الجماهير التي عبرت المحيط الاطلسي لمساندة المنتخب الفرنسي في البرازيل.
                                  وتمرد اللاعبون ضد المدرب ريمون دومينيك وعادوا إلى بلادهم متوارين عقب مسيرة كارثية.
                                  إلا ان الجماهير تبدو واثقة هذه المرة من أن الفريق سيتعامل بجدية مع هندوراس المتواضع في المباراة الافتتاحية للفريقين ضمن منافسات المجموعة الخامسة في بورتو اليجري غدا الاحد بما يمكنهم من التخلص من شبح ما حدث في جنوب افريقيا.
                                  وقال ديميتري ليتورنيان وهو مهندس معماري من نورماندي يبلغ من العمر 38 عاما "سنتمكن من الفوز بالمباراة..يحدوني الامل في هذا. كانت البطولة التي أقيمت بجنوب افريقيا مصدر للخزي.. كافة الفرنسيين شعروا بالخزي."
                                  ويخطط ليتورنيان لمتابعة الفريق من بورتو اليجري في جنوب البرازيل وصولا الى سلفادور في شمال البلاد ومنها الى ريو دي جانيرو.
                                  وقال "إذا لم ينزلوا من الحافلة هذه المرة فسوف نقتلهم. هناك الكثير من الجهد والاموال التي انفقت من اجل حضورنا الى هنا."
                                  وامتدح ليتورنيان وعدد اخر من الجماهير المدرب ديدييه ديشامب قائلين إنه يملك قبضة قوية استطاعت أن تجلب الاستقرار للفريق.
                                  وقال "نملك مدربا جيدا. هذا هو الأكثر أهمية. اللاعبون من مثيري المشكلات باتوا خارج التشكيلة. هناك مجموعة من اللاعبين الشباب الان."
                                  وقال انطوني ديتيروانج (23 عاما) وهو عامل فندق في مدينة كان "أرجوكم انسوا جنوب افريقيا. كانت بطولة سيئة. نحاول ألا نتذكرها."
                                  واضاف "لسنا امام نفس المدرب. ديشامب مدرب جيد. نملك فريقا جيدا كما نملك الخبرة. لن يقوم الفريق بنفس الشيء."
                                  الا ان هندوراس يمكنها ان تكون حجر عثرة خاصة وان فرنسا سقطت امام منتخبات اقل مكانة مثل السنغال في المباراة الاولى لها في كأس العالم 2002 وقت ان كانت حاملة للقب.
                                  وقال ديتيروانج "المباراة الاولى ستكون في غاية الاهمية بالنسبة لنا. يمكن ان نفوز بها 3-صفر او ربما 4-صفر الا انها لن تكون مباراة سهلة."



                                آخر تعديل كان بواسطة ناجع الودعاني; 06-14-2014, 07:44 PM.

                                التعليق

                                KJA_adsense_ad6

                                Collapse
                                جاري التنفيذ...
                                X